فإننا نجد في مقابل ذلك:
أولا: إن كثيرا من المصادر، والروايات عن ابن عباس وأبي الضحى، وقتادة، والضحاك، والربيع، وأنس، وسعيد بن جبير، تذكر:
أنها نزلت في حمزة أو فيه وفي غيره من شهداء أحد (1).
وقيل: غير ذلك (2).
وثانيا: إن سياق الآيات التي قبل هذه الآية والتي بعدها يؤيد أن