____________________
جماعة، ومؤيد بالآيات كما حققناه في محله.
وهو الذي روى (تكلم الإمام الصادق (عليه السلام) مع الظبي) كما في الخرائج (1)، وقد تكلم الإمام الصادق (عليه السلام) مع الطير والوحش، على ما دلت عليه الروايات الكثيرة، كما علمهم الله، وعلم سليمان بن داود منطق الطير، والأخبار في ذلك كثيرة جدا، معروفة.
وهو الذي روى عن أبي عبد الله (عليه السلام) (إخباره عن قصة أبي عبد الله البلخي مع الجارية المودعة عنده للبيع، عند شاطئ النهر)، أخرجه الراوندي (2).
وقد تواترت الأخبار في أخبار الأئمة (عليهم السلام) عن أحوال الشيعة وأفعالهم وآجالهم، وغير ذلك من خفايا أمورهم الغائبة، بحيث تعد تلك من ضروريات المذهب، على ما حققناه في محله، بل دلت على عرض الأعمال عليهم كما يؤكده القرآن.
وهو الذي روى (أمر الإمام الصادق (عليه السلام) بإسقاط الرطب الجني من النخلة اليابسة) (3). وقد دلت الأخبار الصريحة على صدور ذلك ونظيره من رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) والأمام السبط الأكبر، وسائر الأئمة (عليهم السلام) مما تعاضدها الآيات.
وهو الذي روى (إشارة الإمام الصادق (عليه السلام) إلى البحر، وشقه وظهور ما في قعره) (4). وقد سبق ذلك بأمر الله تعالى لموسى وقومه، وساعدت عليه روايات أخر في شق البحر أو النهر وظهور قعره وما فيه.
وهو الذي روى (تكلم الإمام الصادق (عليه السلام) مع الظبي) كما في الخرائج (1)، وقد تكلم الإمام الصادق (عليه السلام) مع الطير والوحش، على ما دلت عليه الروايات الكثيرة، كما علمهم الله، وعلم سليمان بن داود منطق الطير، والأخبار في ذلك كثيرة جدا، معروفة.
وهو الذي روى عن أبي عبد الله (عليه السلام) (إخباره عن قصة أبي عبد الله البلخي مع الجارية المودعة عنده للبيع، عند شاطئ النهر)، أخرجه الراوندي (2).
وقد تواترت الأخبار في أخبار الأئمة (عليهم السلام) عن أحوال الشيعة وأفعالهم وآجالهم، وغير ذلك من خفايا أمورهم الغائبة، بحيث تعد تلك من ضروريات المذهب، على ما حققناه في محله، بل دلت على عرض الأعمال عليهم كما يؤكده القرآن.
وهو الذي روى (أمر الإمام الصادق (عليه السلام) بإسقاط الرطب الجني من النخلة اليابسة) (3). وقد دلت الأخبار الصريحة على صدور ذلك ونظيره من رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) والأمام السبط الأكبر، وسائر الأئمة (عليهم السلام) مما تعاضدها الآيات.
وهو الذي روى (إشارة الإمام الصادق (عليه السلام) إلى البحر، وشقه وظهور ما في قعره) (4). وقد سبق ذلك بأمر الله تعالى لموسى وقومه، وساعدت عليه روايات أخر في شق البحر أو النهر وظهور قعره وما فيه.