الفصول في الأصول - الجصاص - ج ٣
الكتاب: الفصول في الأصول
المؤلف: الجصاص
الجزء: ٣
الوفاة: ٣٧٠
المجموعة: أصول الفقه عند المذاهب السنية
تحقيق: دكتور عجيل جاسم النمشي
الطبعة: الأولى
سنة الطبع: ١٤٠٥
المطبعة:
الناشر:
ردمك:
ملاحظات:
المصدر:
الذهاب إلى صفحة: 1 3 5 7 8 9 10 11 13 14 15 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 الباب الثالث والأربعون 5
2 في ذكر نسخ الناسخ من الأحكام أمثلة من الكتاب والسنة على ذلك 7
3 الباب الرابع والأربعون في باب آخر في النسخ 11
4 أسباب الميراث قبل تقدير الفروض 13
5 نسخ التوراث بالهجرة والمعاقدة 13
6 الأمر بالاستئذان ليس نسخا 13
7 الباب الخامس والأربعون في القول في لزوم شرائع من كان قبل نبينا من الأنبياء 17
8 آراء العلماء في هذه المسألة 19
9 رأي محمد بن الحسن 20
10 رأي أبي الحسن الكرخي 20
11 رأي المصنف 22
12 رد المصنف على مخالفيه 22
13 الباب السادس والأربعون في الكلام في الأخبار واختلاف الناس في أصول الأخبار 29
14 آراء العلماء في أصول الأخبار 31
15 رأي أبي الهذيل 31
16 رأي النظام 32
17 الباب السابع والأربعون في ذكر وجوه الأخبار ومراتبها وأحكامها 33
18 تقسيم عيسى بن أبان للأخبار 35
19 أقسام الأخبار 37
20 الكلام على من دفعوا وقوع العلم بصحة شيء من الأخبار 37
21 أسباب عدم اختراع خبر لا أصل له. 41
22 أسباب الذين اعتمدوا أكثر من أربعة في شرط التواتر 41
23 قلب العادات ونقضها جائز في زمن الأنبياء 44
24 الرد على أتباع زرادشت 45
25 الرد على من يزعم أن الأخبار لا تكون حجة لأن المخبرين بها هم الذين تولوها. 46
26 الرد على من يزعم أن اختراع الكذب جائز على كل واحد من المخبرين 46
27 الرد على من يزعم أن العلم بصحة الأخبار اكتساب 47
28 الرد على من يزعم أن اليهود والنصارى نقلوا جميعا قتل المسيح. 48
29 يجوز نسخ القرآن بالسنة المتواترة 48
30 رأي أبي يوسف 48
31 رأي عيسى بن أبان في تارك الحديث 48
32 توجيه المصنف لكلام عيسى بن أبان 49
33 ما تعلم به صحة الأخبار 50
34 الرد على من قال: إن خبر الأربعة لا يوجب العلم 50
35 رأي المصنف فيما يقع العلم به من الأخبار 53
36 الرد على من يقول: إن خبر الواحد يوجب علم الاضطرار 53
37 الرد على من يقول: إنما يقع العلم لخبر بعض الناس دون بعض 54
38 سكون النفس إلى الشيء لا يدل على حصوله فعلا 55
39 الرد على من يشترط كثرة العدد لقبول الأخبار 57
40 الرد على من لا يقبل إلا الأخبار المتفق عليها 58
41 الرد على من يقول لا نعرف صحة الخبر إلا من المعصوم 58
42 الباب الثامن والأربعون في القول في موجب أخبار الآحاد 61
43 أقسام أخبار الآحاد وما يوجب العلم منها 63
44 ما يوجب العمل من أخبار الآحاد 69
45 أقسام أخبار الشهادات 69
46 أخبار المعاملات 70
47 الباب التاسع والأربعون في الكلام على قبول أخبار الآحاد في أمور الديانات 73
48 تثبيت وجوب العلم بالأخبار التي لا توجب العلم في الأمور الخاصة 75
49 الاستدلال على هذه المسألة 75
50 ما يدل على لزوم خبر الواحد من جهة السنة 81
51 دفاع المصنف عن عيسى بن أبان 82
52 الاحتجاج بالاجماع 85
53 إجماع السلف على مسألة تثبيت وجوب العلم 85
54 ما يدل على إجماع السلف 87
55 لزوم عمل المستفتى بما يخبر به المفتى 88
56 حجة النافين لقبول خبر الواحد 89
57 الرد على النافين لقبول خير الواحد 90
58 أدلة القائلين برد خبر الواحد وقبول خبر الاثنين وتفنيد هذه الأدلة 94
59 لا فرق في قبول خبر الواحد إذا روى عن النبي صلى الله عليه وسلم أو عن غيره 96
60 لا يصح للقائل بقبول خبر الاثنين الاحتجاج بفعل أبي بكر وعمر 97
61 قبول عمر خبر الضحاك 99
62 الشهادات على الحقوق لا يجوز فيها أقل من اثنين 101
63 الشهادات في الأموال غير مقبولة إلا من الأحرار 102
64 الرد على من يقبل خبر الاثنين دون خبر الواحد 102
65 رد الأخبار بسبب العلل 105
66 الباب الخمسون في القول في قبول شرائط أخبار الآحاد 111
67 العلل التي ترد بها أخبار الآحاد والرد على المعترضين 113
68 ما روي من الأخبار وعمل الناس على خلافه 117
69 الاجماع على رد أخبار الآحاد لعلة 121
70 رد خبر الآحاد لمنافاته حكم العقل 121
71 ليس على النبي صلى الله عليه وسلم بيان كل شيء مباح 122
72 ليس على النبي صلى الله عليه وسلم بيان منازل القربات بعد إقامة الدلالة عليها 122
73 الباب الحادي والخمسون في القول في اعتبار أحوال رواة أخبار الآحاد 125
74 وفيه فصل: في الدلالة على الصحيح مما قسمنا عليه أخبار الآحاد 127
75 ما يقبل من حديث أبي هريرة 127
76 رأي ابن عباس في الوضوء مما مسته النار 128
77 رد عائشة على أبي هريرة 128
78 يقبل من أخبار أبي هريرة ما وافق القياس 129
79 دفاع عن عيسى بن أبان في موقفه من أبي هريرة 130
80 رأي المصنف في أبي هريرة 130
81 التحذير من كثرة الرواية عن الرسول صلى الله عليه وسلم 132
82 رأي عيسى بن أبان في الرواية عن المجهولين وعمن لم يشتهر بالعلم 134
83 ما يقبله العلماء من أخبار الآحاد 134
84 منازل أخبار الآحاد 135
85 أمثلة لوقوع الوهم والغلط في روايات الأفراد 138
86 فصل: في الدلالة على الصحيح مما قسم عليه المصنف أخبار الآحاد 140
87 خبر العدل الثقة مقدم على القياس 140
88 مزية الخبر على القياس 141
89 الباب الثاني والخمسون في القول في الخبر المرسل 143
90 مراسيل الصحابة والتابعين مقبولة 145
91 حكم مراسيل أهل القرن الرابع 145
92 رأي أبي الحسن الكرخي في المراسيل 146
93 رأي عيسى بن أبان في المراسيل 146
94 الدليل على لزوم العمل بالأخبار المرسلة 147
95 اصطلاح إبراهيم النخعي في التحديث 148
96 لا يجوز اتهام الصحابة والتابعين في الإرسال عن غير الثقة 150
97 عامة الصحابة والتابعين يتركون الآراء للأخبار المرسلة 151
98 الرد على من زعم أن راوي المرسل أرسله ليطلب في المسند 154
99 مذاهب الصحابة والتابعين في إرسال الحديث 158
100 الباب الثالث والخمسون في الخبرين المتضادين 159
101 وفيه فصل: في تعارض الخبرين إذا وردا على شيئين مختلفين إذا قامت الدلالة على أن في ثبوت أحدهما نفي للآخر تعارض الخبرين على ثلاثة أنحاء 161
102 أسباب تقوية أحد الخبرين 164
103 طريق تثبيت أحد الخبرين 164
104 متى يستعمل الاجتهاد 164
105 سقوط الخبرين المتضادين 168
106 حكم تعارض النفي والإثبات 169
107 خبر النهي أولى عند التساوي 170
108 تعارض الخبرين الواردين على شيئين مختلفين 172
109 زيادة العدل لا توجب ترجيحا 172
110 لا مزية لخبر الاثنين على خبر الواحد 173
111 الباب الرابع والخمسون في القول في اختلاف الرواية في زيادة ألفاظ الحديث 175
112 الأصل قبول حديث الذي ساق الزيادة 177
113 الخبر المطلق محمول على إطلاقه 177
114 قبول زيادة الرواي على من هو في طبقته 179
115 الباب الخامس والخمسون في القول فيمن روى عنه حديث وهو ينكره 181
116 إنكار الراوي مفسد لرواية من روى عنه 183
117 دليل من لا يفسد الحديث بإنكار المروى عنه 185
118 الباب السادس والخمسون في القول في رواية المدلسين 187
119 وفيه فصل: في جواز أن يقرأ الرجل على المحدث حكم أخبار المدلسين 189
120 فصل: جواز قراءة الرجل على المحدث 191
121 فيقول: حدثنا... الخ حكم ما وجد من كلام رجل ومذهبه في كتاب معروف 192
122 دفاع عن محمد بن الحسن 192
123 الباب السابع والخمسون في قول الصحابي: أمرنا بكذا ونهينا عن كذا والسنة كذا 195
124 قد تنسب السنة لغير النبي صلى الله عليه وسلم 198
125 أمثلة على نسبة السنة لغير النبي صلى الله عليه وسلم 198
126 متي تنسب السنة للنبي صلى الله عليه وسلم 198
127 اكتفاء الصحابة في رواية بعضهم لبعض 199
128 الباب الثامن والخمسون في الصحابي إذا روى خبرا ثم عمل بخلافه 203
129 آراء العلماء في هذه المسألة 203
130 رأي عيسى بن أبان 204
131 فصل: القول في راوي الخبر كيف سبيله أن يؤديه 211
132 تأدية الخبر باللفظ وبالمعنى 211
133 الباب التاسع والخمسون في القول في أفعال النبي صلى الله عليه وسلم 213
134 أفعال النبي صلى الله عليه وسلم ثلاثة أقسام 215
135 آراء العلماء فيما يتعلق علينا من أفعال النبي صلى الله عليه وسلم 215
136 ظاهر فعل النبي صلى الله عليه وسلم لا يوجب علينا فعل مثله 216
137 الرد على من قال: ظاهر فعل النبي صلى الله عليه وسلم 217
138 النهي لا يكون إلا خطابا لنا 221
139 الأدلة على أن ظاهر فعل النبي صلى الله عليه وسلم لا يقتضي الوجوب 224
140 متى يعتبر الفعل دالا على الإباحة 227
141 لا يجوز ترك بيان الندب والواجب 228
142 الباب الستون في القول فيما يستدل به على أحكام أفعاله عليه السلام 229
143 ما يستدل به على حكم أفعاله عليه السلام 231
144 من أفعال النبي صلى الله عليه وسلم ما يقارنه الأمر بالاقتداء ومنه ما يكون قرية 232
145 الباب الحادي والستون في القول في سنن رسول الله صلى الله عليه وسلم 233
146 تعريف السنة النبوية 235
147 أفعال الرسول صلى الله عليه وسلم قسمان 235
148 أحكام السنة النبوية 236
149 الباب الثاني والستون في القول في أن النبي صلى الله عليه وسلم: هل كان يسن من طريق الاجتهاد؟ 237
150 آراء العلماء في هذه المسألة 239
151 الدليل على أنه كان للنبي صلى الله عليه وسلم أن يقول من طريق الاجتهاد 240
152 اجتهاد النبي صلى الله عليه وسلم في الحروب 242
153 الرد على من يزعم أن للصحابة مخالفة اجتهاد النبي صلى الله عليه وسلم 242
154 أسباب انتظار النبي صلى الله عليه وسلم للوحي 244
155 الباب الثالث والستون في القول في أحكام الأشياء قبل مجيء السمع في الحظر والإباحة 245
156 أحكام أفعال المكلف الواقعة عن قصد 247
157 حكم الأشياء التي يمكن الانتفاع بها قبل مجيء السمع 247
158 متى يكون الشيء على الإباحة والأدلة على ذلك من المعقول والمنقول. 248
159 الباب الرابع والستون في الكلام في الاجماع 255
160 آراء الفقهاء في إجماع الصدر الأول 255
161 طريق معرفة الاجماع 255
162 الدليل على صحة الاجماع 255
163 الرد على من يقول: يجب أن يحكم لجميع الأمة بالعدالة 258
164 الرد على من يقول: لا ينبغي أن يكون قول الأمة حجة إلا بقيام الدلالة: أنها تقول الحق 259
165 الدليل النقلي على وجوب اتباع سبيل المؤمنين لا يكون إلا إذا اقترن بمشاقة الرسول صلى الله عليه وسلم 262
166 أدلة أخرى على صحة الاجماع 263
167 الرد على من يجوز الخطأ على جميع الأمة 266
168 الباب الخامس والستون في القول في إجماع أهل الأعصار 269
169 الإجماع حجة 271
170 رأي محمد بن الحسن 271
171 الدليل على حجية الاجماع 272
172 لا يجوز قصر الاجماع على عصر النبي صلى الله عليه وسلم 273
173 دفاع عن أبي حنيفة رضي الله عنه 273
174 الباب السادس والستون في القول فيما يكون عنه الاجماع 275
175 ما يكون عنه الاجماع ثلاثة أشياء 277
176 توقيف - استخراج - رأي - واجتهاد معنى لا تثبت الحدود بالقياس 280
177 اجماع الصحابة على اثبات القياس في أحكام الحوادث. 280
178 لا يقع الخطأ في اجتهاد النبي صلى الله عليه وسلم 282
179 الباب السابع والستون في القول في صفة الاجماع الذي هو حجة الله تعالى 283
180 الاجماع على وجهين: 285
181 إجماع يشترك فيه الخاصة والعامة إجماع يختص به الخاصة من أهل العلم كيفية معرفة الاجماع 285
182 ترك النكير على الانفراد لا يدل على الموافقة 288
183 لا يجوز الانكار فيما طريقه الاجتهاد 288
184 إجماع السلف حجة على من بعدهم 289
185 الباب الثامن والستون في القول فيمن ينعقد بهم الاجماع 291
186 وفيه فصل: إذا انتشر القول ولم يظهر خلاف من أحد آراء الحنفية فيمن ينعقد بهم الاجماع 293
187 اختيار المصنف 293
188 الدليل على المذهب الصحيح 293
189 لا يعتد بخلاف من لا يعرف أصول الشريعة 296
190 آراء أهل العلم في مقدار من يعتبر إجماعه: على رأيين 297
191 الاستدلال على صحة الرأي الأول 298
192 إذا انتشر القول ولم يظهر خلاف من أحد 303
193 الباب التاسع والستون في القول في وقت انعقاد الاجماع 305
194 وفيه فصل: إذا اختلفت الأمة على قولين آراء العلماء في وقت انعقاد الاجماع 307
195 لا ينعقد إجماع آخر إلا بعد انقراض المجمعين 307
196 لا يجوز مخالفة المجمعين سواء انقرضوا أم لا 307
197 ترجيح المصنف واستدلاله على صحة رأيه 307
198 فصل: إذا اختلفت الأمة على قولين 311
199 الاجماع بعد الخلاف لا يرفع الخلاف المتقدم فيما كان طريقه الاجتهاد 311
200 الباب السبعون في القول في اختلاف الأقل على الأكثر 313
201 آراء العلماء فيما إذا اختلفت على قولين 315
202 الحجة لما يوجبه الدليل 315
203 الباب الحادي والسبعون في القول في إجماع أهل المدينة 319
204 آراء العلماء في إجماع أهل المدينة 321
205 الباب الثاني والسبعون في القول في الخروج عن اختلاف السلف 327
206 لا يجوز الخروج عن جميع أقوال أهل العلم في المسائل الخلافية 329
207 الاستدلال لصحة هذه المسألة 329
208 الباب الثالث والسبعون في القول في التابعي هل يعد خلافا على الصحابة؟ 331
209 آراء العلماء في هذه المسألة 333
210 يعتبر خلاف التابعي الذي هو من أهل الفتيا 333
211 لا يخالف الصحابي إلا صحابي مثله 333
212 ترجيح المؤلف للرأي الأول وإقامة الأدلة على صحته 333
213 الرد على من يقول: لا يجوز للتابعي مخالفة الصحابي 334
214 الرد على من يقول: للصحابي مزية لمشاهدته الرسول صلى الله عليه وسلم 335
215 الباب الرابع والسبعون في القول في الاجماع بعد الاختلاف 337
216 آراء العلماء في الاجماع بعد انقراض من اختلفوا في مسألة 339
217 إجماع العصر الثاني على وجهين 339
218 إجماع العصر الثاني على وجهين 339
219 إجماع العصر الثاني حجة 339
220 رأي محمد بن الحسن 339
221 دفاع أبي الحسن الكرخي عن أبي حنيفة 339
222 الدليل على صحة الاجماع الحادث 341
223 الباب الخامس والسبعون في وقوع الاتفاق على التسوية بين شيئين في الحكم 347
224 لا تجوز مخالفة إجماع أهل عصر على التسوية بين حكم شيئين 349
225 الدليل على صحة هذا القول 349
226 الباب السادس والسبعون في القول في اعتبار الاجماع في موضع الخلاف 351
227 الرد على من يحتج بعد حدوث الخلاف بالاجماع المتقدم 353
228 الباب السابع والسبعون في القول في تقليد الصحابي إذا لم يعلم خلافه 359
229 ترك القياس إذا وجد الأثر 361
230 رأي أبي يوسف 361
231 رأي أبي حنيفة 361
232 رأي أبي سعيد البردعي 361
233 آراء العلماء في تقليد المجتهد مجتهدا آخر 362
234 مزية تقليد الصحابة 362
235 رأي أبي الحسن في تقليد الصحابي 363
236 يقلد الصحابي في الأمور التوقيفية 365
237 الباب الثامن والسبعون في القول في وجوب النظر وذم التقليد 367
238 آراء العلماء في وجوب النظر وإثبات العقول. 369
239 الرد على من ينفي حجج العقول 369
240 حجج العقول ضرورة 370
241 دفاع عن الامام أبي حنيفة 371
242 الرد على القائلين بالتقليد 374
243 ذم الله تعالى التقليد والمقلدين في كتابه الكريم 379
244 الرد على من يزعم أن العلوم إلهام من الله تعالى 382
245 الباب التاسع والسبعون في القول في النافي وهل عليه دليل؟ 383
246 آراء الناس في هذه المسألة - رأي أبي الحسن الكرخي 385
247 التدليل على رأي أبي الحسن والرد على مخالفيه 385