الكتب
المجموعات
المؤلفون
المطبعات
الناشرون
مفاتيح البحث
البحث
بحث Google
الفوائد المدنية والشواهد المكية - محمد أمين الإسترآبادي ، السيد نور الدين العاملي - الصفحة ٢١
الصفحة الأولى من المخطوطة المحفوظة في المكتبة الرضوية المقدسة المرقمة (13977)
(٢١)
الذهاب إلى صفحة:
««
«
...
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
27
...
»
»»
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
مقدمة التحقيق
3
2
ترجمة صاحب الفوائد (رحمه الله) بقلم سماحة الحجة آل عصفور البحراني
5
3
نبذة من حياة السيد نور الدين العاملي (رحمه الله) صاحب الشواهد المكية
16
4
نماذج من النسخ
20
5
الباعث على تأليف الكتاب
27
6
ذكر ما يحتوى عليه الكتاب إجمالا
30
7
المقدمة: ما ذكره بعض الأعلام الإمامية حول الاجتهاد ومستند الأحكام:
37
8
العلامة الحلي
41
9
السيد جمال الدين الإسترابادي
49
10
صاحب المعالم
50
11
المحقق الحلي
53
12
صاحب المدارك
59
13
تحسين الميرزا محمد الإسترابادي لطريقة المؤلف
59
14
ما ذكره بعض الأعلام العامة حول الاجتهاد وأصول الفقه: القاضي عضدالدين
61
15
العلامة التفتازاني
64
16
الآمدي
66
17
بدرالدين الزركشي
68
18
أبوالعباس المقريزي
69
19
فائدة - في أن لله تعالى في كل واقعة حكما معينا
75
20
فائدة - في بيان مباني العامة فيما ذكروه من القواعد الأصولية
75
21
غفلة جماعة من متأخري أصحابنا عن ابتناء قواعد العامة على ما لا نقول به
76
22
ما أفاده السيد ابن طاووس (قدس سره) في بعض رسائله
79
23
فائدة - عند قدماء الأصحاب: لا مدرك للأحكام إلا أحاديث العترة الطاهرة
91
24
ذكر مواضع من كلام الشيخ الطوسي (قدس سره) يوافق مسلك القدماء
93
25
فائدة - في بيان انقسام الإمامية إلى الأخباريين والأصوليين
97
26
فائدة - بيان ما أحوج العامة إلى فتح بابي الاجتهاد والإجماع
98
27
فائدة - كل ما تحتاج إليه الأمة إلى يوم القيامة عليه دلالة قطعية
104
28
فائدة - كفاية اليقين العادي في بابي الأصول والفروع
105
29
فائدة - جواز الاعتقاد على خبر الثقة
106
30
ذكر رؤيا التي رآها المؤلف (قدس سره) في مكة المعظمة
108
31
معنى الصحيح عند القدماء مغاير لما اصطلح عليه المتأخرون
109
32
فائدة - ذكر مواضع من قدح الصدوق (رحمه الله) في بعض أحاديث الكافي
114
33
فائدة - ما أفاده صاحب المنتقى من تفاوت نظر السلف في الحديث مع الخلف
117
34
تحقيق له (قدس سره) في المعالم حول الكتب الأربعة
119
35
فائدة - ما ذكره الشيخ البهائي (رحمه الله) حول تنويع الحديث
120
36
تحقيق من المؤلف (رحمه الله) في أن الاصطلاحات في تقسيم الخبر إنما تناسب مسلك العامة
122
37
ما ذكره الشهيد الثاني والشيخ البهائي حول الأصول الأربعمائة والكتب الأربعة
129
38
كانت لقدمائنا أصول أخرى غير الأربعمائة
131
39
فائدة - ما ذكره صاحب المعالم (رحمه الله) حول العمل بخبر الواحد
132
40
نقد دعاوي العلامة الحلي (رحمه الله)
136
41
نقل طرف من الأحاديث الناطقة بفضل الكتابة والتمسك بالكتب
137
42
بقاء الأصول المجمع على صحة ما فيها إلى زمن المشايخ الثلاثة
139
43
ما ذكره شيخ الطائفة (قدس سره) في أوائل الاستبصار من القرائن الموجبة للعلم بصحة الخبر
141
44
ما أفاده صاحب المعالم والمنتقى (رحمه الله)
144
45
القول المختار في العمل بالأخبار
145
46
ما ذكره الشيخ البهائي (رحمه الله) من أن المعتبر حال الراوي وقت الأداء
147
47
ذكر كلام الشيخ في العدة حول العمل بخبر الواحد
149
48
ما ذكره المحقق الحلي (رحمه الله) في أصوله حول الأخبار
166
49
ما ذكره المحقق الحلي (رحمه الله) في أوائل المعتبر في حق الصادق والجواد (عليهما السلام)
168
50
ما قاله ابن إدريس في آخر السرائر حول ما استطرفه
170
51
تصريح أصحاب الكتب الواصلية إلينا بأنها مأخوذة من الأصول
172
52
تصريح المحقق الحلي بأن كتابي فضل بن شاذان ويونس بن عبد الرحمن كانا موجودين عنده
172
53
أول من قسم أحاديث أصول أصحابنا، وبيان السبب في ذلك
173
54
فائدة - في أنه كان عند أصحاب الأئمة (عليهم السلام) كتب وأصول كانت مرجعهم في عقائدهم وأعمالهم
174
55
ذكر قرائن موجبة للعلم العادى بورود الأحاديث عنهم (عليهم السلام)
176
56
فائدة - في دفع احتمال السهو
178
57
الفصل الأول: في إبطال التمسك بالاستنباطات الظنية في نفس أحكامه تعالى فيه وجوه:
180
58
1 - عدم ظهور دليل قطعي على جواز الاعتماد على الظن في أحكامه تعالى
180
59
2 - الآيات الناهية عن الاعتماد على الظن
185
60
3 - جريان ما استدلت به الإمامية على وجوب عصمة الإمام في اتباع ظن المجتهد
186
61
4 - عدم صلاحية ما ليست مداركه منضبطة أن يجعل مناطا لأحكامه تعالى
187
62
5 - المسلك الذي يختلف باختلاف الأذهان والأحوال والأشخاص لا يصلح أن يكون مناط أحكام مشتركة بين الأمة إلى يوم القيامة
190
63
6 - الشريعة السهلة السمحة كيف تكون مبنية على استنباطات صعبة مضطربة؟
190
64
7 - ابتناء أحكامه تعالى على الاستنباطات الظنية مستلزم لمفاسد كثيرة
190
65
8 - الملكة المخصوصة التي اعتبروها في المجتهد وبذل الوسع منه في تحصيل الظن أمران مخفيان غير منضبطين
191
66
9 - الظن من الشبهات، ووجوب التوقف عند الشبهات ثابت بالروايات
192
67
10 - الخطب والوصايا المنقولة عن أمير المؤمنين وأولاده الطاهرين (عليهم السلام) في مردودية كل طريق يؤدي إلى الاختلاف
192
68
الكافر جاء بخمسة معان في كتاب الله تعالى
195
69
ذكر عبارات من خطب علي (عليه السلام) صريحة في أن ما عدا اليقين شبهة
197
70
ذكر روايات من الفقيه والكافي
202
71
مقتضى تلك الأحاديث أن كل فتوى لم تكن مطابقة للواقع والجزم بها غير مرضية
206
72
ذكر أحاديث من كتاب المحاسن للبرقي
207
73
حديث من بصائر الدرجات
210
74
نقل روايات من الكافي وغيره
211
75
نقل موضع الحاجة من رسالة الإمام الصادق (عليه السلام) إلى أصحابه
224
76
ما يستفاد من الرسالة الشريفة
225
77
ذكر بعض الأخبار الواردة في المقام
226
78
تعجب المؤلف عن الشهيد (رحمه الله) حيث ذكر في الذكرى: أن أصالة البراءة تفيد القطع واليقين
230
79
نقل روايات من الكافي وغيره حول اختلاف الحديث
230
80
تواتر الأخبار عن الأئمة الأطهار (عليهم السلام) بأن المشرك قسمان: مشرك في العبادة، ومشرك في الطاعة
238
81
صراحة الأحاديث في انحصار الناس في ثلاثة: أصحاب العصمة (عليهم السلام)، الآخذين منهم، والثالث مردود
239
82
انحصار طريق العلم بنظريات الدين في الرواية عنهم (عليهم السلام)
241
83
صراحة حديث من الكافي بجواز اعتماد الرعية على قول إمامه في العقائد أيضا
242
84
ذكر أحاديث صريحة في إثبات نظرية المؤلف
243
85
إبطال قاعدة " عدم جواز تأخير البيان عن وقت الحاجة "
244
86
نقل روايات أخرى ناطقة بما يكون المؤلف بصدده
246
87
11 - (من وجوه إبطال التمسك بالاستنباطات الظنية) لزوم محذور: إما القول بأن مظنونات المجتهدين ليست من شريعة محمد (صلى الله عليه وآله) وإما القول بأن حلاله وحرامه لا يستمران إلى يوم القيامة
249
88
12 - تصريحهم بأن محل الاجتهاد ليس من ضروريات الدين ينافي ما أثبتناه من أن لله تعالى في كل واقعة حكما معينا
249
89
فائدة - إبطال ثقة الإسلام الكليني (قدس سره) التقليد في باب من الكافي وإبطاله الرأي في باب آخر
251
90
فائدة - في تحقيق ضروري الدين وضروري المذهب، وأن الضروري هنا ليس بالمعنى المصطلح عند المنطقيين
252
91
فائدة - صيرورة كثير من ضروريات الدين في الصدر الأول نظرية بعد
253
92
الفصل الثاني: في بيان انحصار ما ليس من ضروريات الدين في السماع عن الصادقين (عليهم السلام):
254
93
أدلة الانحصار
254
94
العلوم النظرية قسمان: قسم ينتهي إلى مادة هي قريبة من الإحساس، وقسم ينتهي إلى مادة هي بعيدة عن الإحساس
256
95
نتيجة البحث
259
96
فائدة شريفة نافعة - لا عاصم عن الخطأ في النظريات التي مبادؤها بعيدة الإحساس إلا التمسك بأصحاب العصمة (عليهم السلام) الفصل الثالث: في إثبات تعذر المجتهد المطلق
261
97
الفصل الرابع: في إبطال انقسام المكلف إلى المجتهد والمقلد
263
98
الفصل الخامس: في بيان أن في كثير من المواضع يحصل الظن على مذهب العامة دون الخاصة
264
99
الفصل السادس: في سد الأبواب التي فتحتها العامة للاستنباطات الظنية الاستحسانية: التمسك بالإجماع
265
100
القياس
269
101
استنباط الأحكام النظرية من ظواهر كتاب الله تعالى
269
102
استنباط الأحكام النظرية من السنة النبوية
271
103
شرع من قبلنا
272
104
التمسك بالملازمات المختلف فيها
272
105
التمسك بالترجيحات الاستحسانية الظنية
272
106
تخيير المجتهد عند تعادل الأدلة في نظره
275
107
التمسك بالبراءة الأصلية في نفي حكم شرعي
276
108
التمسك باستصحاب حكم شرعي
284
109
(للاستصحاب صورتين معتبرتين باتفاق الأمة)
288
110
التمسك باستصحاب نفي حكم شرعي
289
111
الأمثلة الموعودة للصورة الثانية من صورتي الاستصحاب المعتبرتين
290
112
ذكر بعض الأغلاط التي وقعت من جمع من متأخري أصحابنا
295
113
فائدة - ما اشتهر بين المتأخرين من أصحابنا: من أن " قول الميت كالميت " لا يأتي على مذهب الأخباريين
299
114
الفصل السابع: في بيان من يجب رجوع الناس إليه في القضاء والإفتاء:
301
115
ذكر الأحاديث الواردة في المقام
301
116
من جملة غفلات المتأخرين من أصحابنا - قدس الله أرواحهم - أنهم زعموا أن المراد من تلك الأحاديث المجتهدون
305
117
الفصل الثامن: في جواب الأسئلة المتوجهة إلى نظريات المؤلف (رحمه الله):
312
118
1 - إذا ما جوزتم الاجتهاد، فما معنى قوله (عليه السلام): " علينا إلقاء الأصول إليكم، وعليكم التفريع "؟ وحديث آخر بمعناه؟
312
119
فائدة شريفة، وهي أن الأنظار العقلية قسمان
313
120
2 - لا مفر للأخباريين عن العمل بالظن في مورد احتمال التقية والخبر الظني الدلالة
314
121
3 - ما جوابكم عن الوجوه التي ذكرها المحقق الحلي في أصوله في وضع الإثم عن المجتهد إذا أخطأ؟
318
122
4 - كيف عمل الأخباريين في فعل وجودي يحتمل أن يكون حراما؟
325
123
5 - كيف عملكم - مشعر الأخباريين - في حديث ضعيف يدل على وجوب فعل وجودي؟
332
124
6 - كيف عملكم في حديث صحيح يحتمل الوجوب والحرمة، كأمر يحتمل التهديد؟
333
125
7 - كيف عملكم في حديث صحيح يحتمل الحرمة والكراهة؟
334
126
8 - كيف عملكم في حديث صحيح يحتمل الوجوب والندب؟
334
127
فائدتان:
335
128
الف - كل ما ليس بيقيني حتى الظني شبهة
335
129
ب - غير القاطع - وإن كان ظانا - جاهل
335
130
9 - كيف عملكم في الظواهر القرآنية؟
336
131
10 - إذا علمنا اشتغال الذمة بعبادة وتحيرنا في وجه الخلاص منها؟
338
132
11 - إذا كانت الحيرة في متعلقات الأحكام؟
340
133
12 - هل يجب الفحص عن بلوغ المال حد النصاب وبلوغه قدر الاستطاعة، كما يجب في مسألة الهلال؟
343
134
13 - إذا بلغنا حديث ضعيف صريح في وجوب عمل، وبلغنا حديث صريح في مطلوبية فعل، هل حكمهما في جواز الترك سواء؟
345
135
من غرائب المتأخرين حمل ما يحتمل الوجوب والاستحباب على الندب، وحمل ما يحتمل الكراهة والحرمة على المكروه
346
136
14 - إذا اغتسل غسل يوم الجمعة ولم يكن على وضوء ثم شك في كون الوضوء بعد الغسل بدعة؟
347
137
15 - ماء وردت عليه نجاسة وشككنا في بلوغه كرا...
348
138
فائدة - تختلف طريقة الاحتياط في أحكام الله تعالى بحسب قله البضاعة في علم الحديث وكثرتها
349
139
16 - كيف يعمل من شك في حرمة عبادة ووجوبها عليه؟
350
140
17 - ما قولكم في حيوان خرج من البحر، لم نعلم حكم الله فيه؟
351
141
فائدة - الشيء الذي يجب علينا الاجتناب عنه لشبهة، إذا لم يجتنب عنه غيرنا لا يجوز نهيه
352
142
18 - سؤال عما أفاده المحقق الأردبيلي في آيات أحكامه حول تفسير القرآن بالرأي
352
143
19 - المتأخرون القائلون بفتح أبواب الاجتهاد تحيروا في كثير من المسائل، فكيف بهم إذا انسدت عليهم تلك الأبواب وما بقي إلا باب واحد؟
357
144
20 - قد يطرح الشيخ الطوسي بعض الروايات المأخوذة من الأصول - بحسب القرائن - معللا بأنه ضعيف؟
359
145
21 - استبعاد نسبة الغفلة إلى العلامة ومن جاء بعده ووافقه من الأعلام
361
146
ذكر بعض أغلاط العلامة (رحمه الله)
363
147
من جملة أغلاط الفاضل الشيخ علي (رحمه الله)
364
148
من أغلاط جمع من أهل الاجتهاد
366
149
من جملة إسراعهم
368
150
الفصل التاسع: في تصحيح أحاديث كتبنا بوجوه:
371
151
الوجه الأول والثاني
371
152
الوجه الثالث
372
153
الوجه الرابع والخامس
373
154
الوجه السادس والسابع والثامن
375
155
الوجه التاسع والعاشر والحادي عشر
376
156
الوجه الثاني عشر
377
157
دفع احتمال السهو
377
158
القاعدة الشريفة التي وضعوها (عليهم السلام) للخلاص من الحيرة في باب الأحاديث المتعارضة
379
159
ذكر الروايات الواردة في الباب
379
160
هنا فوائد:
388
161
1 - باب الفتوى أهم وأضيق من باب الشهادة في قضية جزئية
388
162
2 - لا بد في الفتوى من أحد القطعين: إما بحكم الله الواقعي، وإما بوروده عن أصحاب العصمة (عليهم السلام)
389
163
3 - من جملة نعماء الله تعالى على هذه الطائفة تجويز العمل لهم بكل ما ورد عنهم (عليهم السلام) ولو كان من باب التقية
390
164
4 - إذا لم نطلع على أحد الوجوه المرجحة في تعارض الروايات...
390
165
5 - توثيق الشهيد الثاني مقبولة عمر بن حنظلة، واعتراض ولده (الشيخ حسن) عليه
391
166
التبرك بذكر بعض النصائح المذكورة في أوائل كتاب المعتبر
393
167
الفصل العاشر: في بيان الاصطلاحات التي تعم به البلوى:
395
168
معنى نفس الأمر
395
169
معنى الحكم الشرعي
396
170
معاني الأصل
402
171
الفصل الحادي عشر: في بيان أغلاط المعتزلة والأشاعرة ومن وافقهم في تعيين أول الواجبات:
405
172
نقل طرف من كلام القوم
405
173
تواتر الأخبار عن أهل البيت (عليهم السلام) بأن معرفة الله وأ نه لابد من معلم من جهته تعالى تحصل بإلهام فطري إلهي
407
174
طريق التعريف والبيان من جهته تعالى
408
175
نقل ما في شرح القصيدة لابن حجر المكي
409
176
ذكر طرف من الأخبار
412
177
أنواع تأثيراته تعالى المستفادة من الأحاديث
421
178
ذكر طرف من الأخبار الدالة على أن المعرفة من صنع الله تعالى
423
179
أخبار الفطرة
436
180
الأخبار الواردة في الأطفال
439
181
أحاديث الطينة
444
182
فوائد تستفاد من الأحاديث المذكورة
445
183
إشكال على القول بأن التصديقات فائضة من الله تعالى على النفوس، والجواب عنه
447
184
دفع ما يتوهم من أن ظاهر بعض الآيات والروايات مع الأشاعرة القائلين بأن الكفر والإيمان والطاعة والمعصية من خلق الله تعالى
448
185
انقسام غير السعيد إلى قسمين وانقسام الأمة إلى ثلاثة
449
186
تحقيق معنى الناصبي
451
187
معنى الفترة عندنا
452
188
كلام الأصوليين في الحظر والإباحة
453
189
تحقيق المقام بما يستفاد من الآيات الكريمة والأحاديث الشريفة
465
190
البحث عن الحظر والإباحة مما لا طائل تحته
466
191
فائدة - في أن التكاليف تدريجية مترتبة
469
192
الفصل الثاني عشر: ذكر طرف من أغلاط الفلاسفة وحكماء الإسلام في علومهم:
471
193
من تلك الجملة: إنه لابد من تخلل السكون بين كل حركتين مختلفتين
471
194
من تلك الجملة: كل ما يستلزم محالا ذاتيا فهو أيضا محال ذاتية
472
195
من جملة تحيراتهم: شبهة احتمال وجود الممكن بأولوية ذاتية
473
196
من جملة تحيراتهم: تجويز الأشاعرة أن يرجح الفاعل الإرادي أحد طرفي المعلول على الآخر لا لعله غائية
474
197
من جملة أغلاطهم: زعمهم أنه على مذهب الأشاعرة يتجه القول بالوجوب السابق
475
198
من تلك الجملة: تقسيم علماء الإسلام الكافر إلى أقسام
475
199
من تلك الجملة: تقسيمهم الاعتقاد الجازم إلى مطابق الواقع وغير مطابق له
476
200
كلام الشيخ البهائي (قدس سره) حول تزكية الراوي بالعدل الواحد
478
201
نقد ما أفاده الشيخ البهائي (رحمه الله)
482
202
ما أفاده الشيخ البهائي حول تقديم الجرح على التعديل
494
203
توضيح المقام وتحقيق المرام
495
204
فائدة - يستفاد من الأحاديث أنه لابد في ثبوت الجرح في الشريعة من عدلين، وكذا التعديل
497
205
فائدة - تعريض على العلامة ومن تبعه (رحمهم الله)
497
206
فائدة - تعريض على الشيخ البهائي (قدس سره)
498
207
عود إلى ذكر طرف من أغلاط الفلاسفة وحكماء الإسلام
499
208
تحقيق في ربط الحادث بالقديم
508
209
خاتمة: في ذكر القواعد الأصولية المذكورة في أوائل كتب جمع من قدمائنا الأخباريين:
516
210
ما ذكره علي بن إبراهيم في أول تفسيره
516
211
ما ذكره ثقة الإسلام الكليني في أول الكافي
520
212
فوائد لابد من التنبيه عليها
524
213
ما ذكره الشيخ الثقة البرقي في أول كتاب المحاسن
526
214
ما ذكره الشيخ الصدوق في أول كتاب من لا يحضره الفقيه
527
215
فائدة - التأكيد على ورود ما في الكتب الأربعة عن أصحاب العصمة (عليهم السلام)
529
216
فائدة - ذكر طرف من الأحاديث الواردة في فضل العجم
531
217
قصة حسنة
534
218
فائدة - ذكر منامات في تأييد تأليف هذا الكتاب
535
219
فائدتان شريفتان:
537
220
1 - ما قاله ابن العربي في حق المهدي (عليه السلام)
537
221
2 - نقل مقالة من رسائل إخوان الصفاء
539
222
تحسين المقالة
543
223
كلمة موجزة لصاحب الوسائل في ترجمة صاحب المسائل (قدس سره)
546
224
ثناء صاحب المسائل على صاحب الفوائد (رحمهما الله)
547
225
المسائل:
551
226
1 - هل يكفي في العقائد الدينية العلم الإجمالي؟
551
227
2 - ما وجه اختلاف أصحابنا الإمامية في المسائل الشرعية؟
554
228
3 - ما تقولون في الإجماعات التي ادعاها علم الهدى في مسائل عديدة؟
555
229
4 - صلاة الجمعة في زمن الغيبة؟
556
230
5 - تقصير المسافر في أربعة فراسخ؟
558
231
6 - الحبوة التي انفردت بها الإمامية؟
561
232
7 - حرمان الزوجة من بعض تركة زوجها؟
562
233
8 - إذا أحدث المجنب في أثناء غسل الجنابة حدثا أصغرا
563
234
9 - غسل الإحرام أواجب أم ندب؟
563
235
10 - هل يكتفى في مستحق الزكاة وإمام الجماعة بظاهر الإيمان، أم يشترط العدالة؟
563
236
11 - التراب المشوي من التربة الحسينية هل يخرج عن أصناف الأرض؟
565
237
12 - هل لابد من الوضوء مع الأغسال غير غسل الجنابة؟
565
238
13 - هل الأفضل في الوضوء الاقتصار على الغرفة الواحدة، أم الأفضل غرفتان؟
566
239
14 - عدد الضربات في التيمم؟
566
240
15 - إذا فقد الخليطان في غسل الميت؟
566
241
16 - في الوتر بعد العشاء هل الأفضل هو القيام أم الجلوس؟
566
242
17 - في الأخيرتين من الرباعية والأخيرة من المغرب هل التسبيح أفضل أم القراءة؟
566
243
18 - ما الدليل على استحباب رفع المصلي يديه ثلاث مرات بالتكبير بعد الفراغ من الصلاة؟
567
244
19 - رفع اليدين فوق الرأس عند الفراغ من المكتوبة؟
567
245
20 - القنوت الثاني من الوتر بعد الركوع، وكذلك القنوت الثاني في صلاة الجمعة؟
567
246
جوابات المسائل الظهيرية
568
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018,
al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم.
http://qadatona.org