ختاما:
بعد طرحنا لما في الجوف من مقال وألممنا ما في القول من مجال ليثبت كل من كان في شك من أمره وليكن على بصيرة من دينه، وإذا خفي على الناقد ما تقدم فلا يخفى عليه إذا تأمل في عبارات هذا الكتاب...
نسأل الله أن يهدينا للتي هي أقوم ويبشر الصالحين، إنه نعم المولى ونعم الوكيل...
أبو أحمد بن أحمد بن خلف بن أحمد آل عصفور البحراني