قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
" ثلاث من كن فيه، نشر (1) الله عليه كنفه، وأدخله الجنة: الرفق بالضعيف، والشفقة على الوالدين، والاحسان إلى المملوك ".
(موضوع - الضعيفة 92 (ضعيف الجامع الصغير 2556)).
هذا حديث غريب.
447 - 2626 حدثنا هناد. أخبرنا أبو الأحوص، عن ليث، عن شهر بن حوشب، عن عبد الرحمن بن غنم، عن أبي ذر قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
" يقول الله عز وجل: يا عبادي كلكم ضال. إلا من هديت، فسلوني الهدى أهدكم، وكلكم فقير إلا من أغنيت، فسلوني أرزقكم، وكلكم مذنب إلا من عافيت، فمن علم منكم أني ذو قدرة على المغفرة فاستغفرني غفرت له ولا أبالي، ولو أن أولكم وآخركم، وحيكم وميتكم، ورطبكم ويابسكم، اجتمعوا على أتقى قلب عبد من عبادي، ما زاد ذلك في ملكي جناح بعوضة، ولو أن أولكم وآخركم، وحيكم وميتكم، ورطبكم ويابسكم، اجتمعوا على أشقى قلب عبد من عبادي ما نقص ذلك من ملكي جناح بعوضة، ولو أن أولكم وآخركم، وحيكم وميتكم، ورطبكم ويابسكم، اجتمعوا في صعيد واحد فسأل كل إنسان منكم ما بلغت أمنيته فأعطيت كل سائل منكم ما نقص ذلك من ملكي إلا كما لو أن أحدكم مر بالبحر فغمس فيه إبرة، ثم رفعها الله، ذلك بأني، جواد واجد ماجد أفعل ما أريد، عطائي كلام، وعذابي كلام، إنما أمري لشئ إذا أردت أن أقول له: كن فيكون ".
(ضعيف بهذا السياق، وأكثره صحيح في (م) - ابن ماجة 4257 (ضعيف ابن ماجة 929 ومشكاة المصابيح 2350، ضعيف الجامع الصغير 6437)).