" الملحمة العظمى، وفتح القسطنطينية، وخروج الدجال في سبعة أشهر ".
(ضعيف - ابن ماجة 4092 (برقم 890، ضعيف سنن أبي داود 925 / 4295، ومشكاة المصابيح 5425، و " ضعيف الجامع الصغير وزيادته " برقم 5945)).
وفي الباب: عن الصعب بن جئامة، وعبد الله بن بسر، وعبد الله بن مسعود، وأبي سعيد الخدري.
هذا حديث حسن لا نعرفه إلا من هذا الوجه.
391 - 2362 (1) حدثنا عبد بن حميد. أخبرنا عبد الرزاق. أخبرنا معمر، عن الزهري، عن سالم، عن ابن عمر:
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، مر بابن صياد في نفر من أصحابه منهم: عمر بن الخطاب، وهو يلعب مع الغلمان، عند أطم بني مغالة، وهو غلام، فلم يشعر حتى ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم ظهره بيده، ثم قال:
" أتشهد أني رسول الله؟ " فنظر إليه ابن صياد وقال:
أشهد أنك رسول الأميين. قال: ثم قال ابن صياد للنبي صلى الله عليه وسلم:
أتشهد أني رسول الله؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم:
" آمنت بالله ورسله "، ثم قال النبي صلى الله عليه وسلم:
" ما يأتيك؟ " قال ابن صياد: يأتيني صادق وكاذب.
فقال النبي صلى الله عليه وسلم:
" خلط عليك الامر "، ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
" إني قد خبأت لك خبيئا "، وخبأ له (يوم تأتي السماء بدخان مبين) (2).