قال طالب: فسألته عن الفضة فقال: كانت قبيعة السيف فضة.
(ضعيف - مختصر الشمائل المحمدية 87، الارواء 3 / 306 (برقم 822)).
هذا حديث غريب. وجد هود اسمه: مزيدة العصري. وني الباب عن أنس.
21 - باب (في اتقان أبي زرعة) 285 - 1766 حدثنا محمد بن حميد الرازي. حدثنا جرير، عن عمارة بن القعقاع قال:
قال لي إبراهيم النخعي: إذا حدثتني فحدثني عن أبي زرعة، فإنه حدثني مرة بحديث، ثم سألته بعد ذلك بسنين، فما خرم منه حرفا.
(ضعيف مقطوع) (1).
26 - باب من يستعمل على الحرب 286 - 1772 حدثنا عبد الله ابن أبي زياد. حدثنا الأحوص بن جواب، عن أبي الجواب، عن يونس ابن أبي إسحاق، عن أبي إسحاق، عن البراء:
أن النبي صلى الله عليه وسلم. بعث جيشين، وأمر على أحدهما علي ابن أبي طالب، وعلى الآخر خالد بن الوليد، وقال:
" إذا كان القتال فعلي ".
قال: فافتتح علي حصنا فأخذ منه جارية، فكتب معي خالد إلى النبي صلى الله عليه وسلم يشي به.
فقدمت على النبي صلى الله عليه وسلم، فقرأ الكتاب، فتغير لونه، ثم قال: " ما ترى في رجل يحب الله ورسوله، ويحبه الله ورسوله؟ ".