نضحي بمقابلة، ولا مدابرة، ولا شرقاء، ولا خرقاء.
(ضعيف - ابن ماجة 3142 (برقم 677 والارواء 1149 والمشكاة برقم 1463)).
257 - 1549 حدثنا الحسن بن علي، حدثنا عبيد الله بن موسى، حدثنا إسرائيل، عن أبي إسحاق، عن شريح بن النعمان، عن علي، عن النبي صلى الله عليه وسلم مثله وزاد. قال:
المقابلة: ما قطع طرف أذنها. والمدابرة: ما قطع من جانب الاذن.
والشرقاء: المشقوقة. والخرقاء: المثقوبة.
(ضعيف - انظر ما قبله).
هذا حديث حسن صحيح. وشريح بن النعمان الصائدي كوفي. وشريح ابن الحارث الكندي الكوفي القاضي يكنى أبا أمية، وشريح بن هانئ كوفي، وهانئ له صحبة، وكلهم من أصحاب علي في عصر واحد.
6 - باب في الجذع من الضأن في الأضاحي 258 - 1550 حدثنا يوسف بن عيسى، حدثنا وكيع، حدثنا عثمان بن واقد، عن كدام بن عبد الرحمن، عن أبي كباش قال:
جلبت غنما جذعا إلى المدينة فكسدت علي، فلقيت أبا هريرة، فسألته، فقال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
" نعم، أو نعمت الأضحية الجذع من الضأن "، قال: فانتهبه الناس.
(ضعيف - الضعيفة 64، المشكاة 1468، الارواء 1143 (ضعيف الجامع الصغير وفي الباب: عن ابن عباس، وأم بلال بنت هلال عن أبيها، وجابر، وعقبة ابن عامر، ورجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم.
وحديث أبي هريرة حديث غريب، وقد روي هذا عن أبي هريرة موقوفا.
والعمل على هذا عند أهل العلم، من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم