في الجلد الثاني " كتاب البيوع ".
صلى الاله على النبي وآله * في مبتدأ نسخي وعند كماله إذ كل ما أودعت من أقواله * وبفضله ما قيل من أفضاله هكذا وجد في النسخة المرقومة منها هذه النسخة كما بين فوق هذا السطر إلى أولها: قصصت هذه النسخة على الأصل بحسب الطاقة والامكان، وأنا الفقير إلى لطف الله المدعو نجل حبيب الله لقمان بتاريخ 17 ربيع الأول سنة 1144 ه.
تم الجلد الأول من كتاب دعائم الاسلام، بعون الله الملك العلام، ومادة وليه في أرضه عليه السلام، في التاريخ السابع من شهر ذي القعدة سنة 1143 من هجرة النبي المختار، صلى عليه وعلى آله الواحد القهار، ما أظلم الليل وأشرق النهار، بخط أقل عبد عبيد سيدنا بدر الدين، طول عمره الملك الحق المبين، وزاد دولته في كل ساعة وحين، بحق سيدنا محمد وآله الغر الميامين، صلوات الله عليهم. ما قرأ القارئ سورة يس، ولي محمد ابن ملا لقمانجى، ابن ملا حبيب الله، في وقت درس سيدنا ومولانا داعي الدعاة، وهادي الهداة، ومنبع ماء الحياة، الشيخ إسماعيل جي ابن الشيخ آدم صفى الدين، ابن سيدنا زكى الدين الشيخ عبد الطيب، ابن سيدنا بدر الدين إسماعيل جي، ابن ملا راج; كتب في حضرته الشريفة العالية، ذات الأنوار المتتالية، حرسها الله من شر شيطان وغالية.
نقلت نسخة هذا الكتاب من خط سيدنا حسن بن إدريس بن علي بن حسين بن إدريس بن حسن بن عبد الله بن علي بن محمد بن حاتم بن الحسين ابن الوليد الانف القرشي، عفى الله عنهم.