فان برء مني فلا دنيا له ولا آخرة (1).
ومنها - ما يظهر منه الترخيص فيها وفي مد الرقاب، فعن العياشي عن أبي بكر الحضرمي عن أبي عبد الله عليه السلام في حديث انه قيل له: مد الرقاب أحب إليك أم البراءة عن علي عليه السلام فقال: الرخصة أحب إلى، اما سمعت قول الله عز وجل في عمار: الا من أكره وقلبه مطمئن بالايمان؟ (2) وقريب منها روايته الأخرى عن عبد الله بن عجلان عن أبي عبد الله (3)