الأسئلة 1 - ما دام علي عليه السلام هو الذي سعى في توحيد نسخة القرآن، وهو الذي أعطى عثمان النسخة التي كتبها سماعا من فم رسول الله صلى الله عليه وآله، فكيف تقولون إن أبا بكر وعمر جمعا القرآن ثم جمعه عثمان ولم يجمعه علي عليه السلام؟!
2 - كيف تحلون الروايات المتناقضة في نسخة حفصة، فمنها يقول إن القرآن كتب عنها، ومنها ما يقول إنها استعضت بها حتى ماتت!
3 - كيف تحلون الروايات المتناقضة في نسخة عائشة، فمنها يقول إنها غضة طرية مكتوبة من فم النبي صلى الله عليه وآله، ومنها يقول إنها استكتبت نسخة وأضافت إليها كلمة صلاة العصر بعد الصلاة الوسطى؟!
4 - ما رأيكم في قول عثمان عن القرآن الفعلي (إن فيه لحنا) وأين هو اللحن، وهل قومته العرب كما زعم؟
5 - هل تفتون بفسق أو كفر من قال إن القرآن الفعلي فيه لحن، كما قال عثمان، أو يقول إن فيه نقصا لآيات وخطأ من الكتاب كما قالت عائشة؟!
* *