الله صلى الله عليه وآله: يا بني عبد المطلب إن الصدقة لا تحل لي ولا لكم ولكني قد وعدت الشفاعة، فما ظنكم يا بني عبد المطلب إذا أخذت بحلقة باب الجنة أتروني مؤثرا عليكم غيركم.... الخ.). (ورواه في تهذيب الأحكام: 4 / 58 وتفسير العياشي: 2 / 93 وتفسير نور الثقلين: 2 / 235، و: 3 / 210 ووسائل الشيعة: 6 / 185 ومستدرك الوسائل: 7 / 119).
* * الأسئلة 1 - هل تعتقدون بنظام الأسرة المصطفاة في الدين الإلهي كما يقول تعالى: إن الله اصطفى آدم ونوحا وآل إبراهيم وآل عمران على العالمين. ذرية بعضها من بعض والله سميع عليم). (سورة آل عمران: 33 - 34) وهل هي أسرة مصطفاة للتبرك، أم لتبليغ الدين والحكم بين الناس؟
2 - هل آل محمد وذريته صلى الله عليه وآله خارجون عن هذا الاختيار أم داخلون فيه؟
3 - هل تعتقدون بحسد قبائل قريش لبني هاشم، وأنه كان سببا رئيسيا لتكذيبهم للنبي صلى الله عليه وآله؟
4 - بماذا تفسرون تأكيد النبي صلى الله عليه وآله على مودة آله وعترته عليهم السلام؟!
5 - بماذا تفسرون افتخار النبي صلى الله عليه وآله بنبوته وجده عبد المطلب عندما قاتل في معركة حنين، وهل يمكن أن يفتخر سيد المرسلين بجده الكافر؟!
6 - بماذا تفسرون ما ثبت عندكم عن عبد المطلب من إلهامه حفر زمزم وموقفه عند غزو أبرهة للكعبة، ورعايته الخاصة لحفيده النبي صلى الله عليه وآله؟!
7 - بأي مبرر شرعي تردون شهادة أهل بيت النبي صلى الله عليه وآله بأن جدهم أبا طالب