بن وائل، فإن مصعب الزبيري جعل القضية بينه وبين حاضنته (1).
أما السهيلي، فسماه (أبا عيسى بن الحارث بن عدي بن نوفل بن عبد مناف).
قال الزبير: وهو جد عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي حسين، الذي يروى عنه مالك (2).
ولكن ابن حزم سماه (أبا حسنين) (3)، ولعله تصحيف حسين.
ش: في الرواية المتقدمة: أن هذا الغلام كان كبيرا إلى حد أن المرأة خافت أن يقتله، فيكون رجلا برجل.
ولكن الرواية الأخرى تقول: إنه كان صبيا صغيرا، قد درج، فما شعرت إلا وهو في حجر خبيب (4).
ت: والرواية المتقدمة تقول: أنها: أرسلت إليه بالسكين مع ذلك الغلام.