ويذكر البلاذري: أنهم أرادوا إحراق عاصم، فحمته الدبر، ثم احتمله السيل (1).
وفي رابعة: أنهم أرادوا أن يصلبوه، فحمته الدبر (2).
وفي خامسة: أنهم أرادوا أن يمثلوا به، فحمته الدبر (3).
وحسبنا ما ذكرناه من التناقضات، فإن فيها كفاية، لمن أراد الرشد والهداية.