____________________
إلى (ما) وقوله: (ذلك) إشارة إلى الذيل. هذا تمام الكلام في إثبات وجود المقتضي لجريان الاستصحاب في أطراف العلم الاجمالي مع عدم لزوم مخالفة عملية من جريانه فيها، بعد الجواب عن إشكال الشيخ (قده) في المتن بوجهين تقدم بيانهما.
(1) بعد أن أثبت وجود المقتضي لجريان الاستصحاب في أطراف العلم الاجمالي صار بصدد تحقيق عدم المانع عن تأثير المقتضي، وقد أفاد في ذلك أن المانع من جريان الاستصحاب في أطراف العلم الاجمالي هو المخالفة العملية للتكليف الفعلي، وهي لا تلزم في مفروض كلامنا، كما قال في صدر البحث: (فالأظهر
(1) بعد أن أثبت وجود المقتضي لجريان الاستصحاب في أطراف العلم الاجمالي صار بصدد تحقيق عدم المانع عن تأثير المقتضي، وقد أفاد في ذلك أن المانع من جريان الاستصحاب في أطراف العلم الاجمالي هو المخالفة العملية للتكليف الفعلي، وهي لا تلزم في مفروض كلامنا، كما قال في صدر البحث: (فالأظهر