عليه وسلم يقول:
" من لبس ثوبا جديدا فقال:
الحمد لله الذي كساني ما أواري به عورتي، وأتجمل به في حياتي، ثم عمد الله الثوب الذي أخلق فتصدق به، كان في كنف الله، وفي حفظ الله، وفي ستر الله حيا وميتا ".
(ضعيف - ابن ماجة 3557 (برقم 782 و " مشكاة المصابيح " برقم 4374 و " ضعيف الجامع الصغير وزيادته " برقم 5827)).
هذا حديث غريب. وقد رواه يحيى بن أيوب، عن عبيد الله بن زحر، عن علي بن يزيد، عن القاسم، عن أبي أمامة.
714 - 3814 حدثنا أحمد بن الحسن. أخبرنا عبد الله بن نافع الصايغ، قراءة عليه، عن حماد ابن أبي حميد، عن زيد بن أسلم، عن أبيه، عن عمر بن الخطاب:
أن النبي صلى الله عليه وسلم، بعث بعثا قبل نجد، فغنموا غنائم كثيرة، وأسرعوا الرجعة، فقال رجل ممن لم يخرج:
ما رأينا بعثا أسرع رجعة، ولا أفضل غنيمة من هذا البعث، فقال النبي صلى الله عليه وسلم:
" ألا أدلكم على قوم أفضل غنيمة وأسرع رجعة؟ قوم شهدوا صلاة الصبح، ثم جلسوا يذكرون الله حتى طلعت (عليهم) (1) الشمس، فأولئك أسرع رجعة، وأفضل غنيمة ".
(ضعيف - التعليق الرغيب 1 / 166، الصحيحة تحت الحديث 3531 (ضعيف الجامع الصغير 2164)).
هذا حديث غريب، لا نعرفه إلا من هذا الوجه.