رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبرته فقال سجدت أنت قلت لا قال فأنت أحق بالسجود من الشجرة ثم قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم سورة ص ثم أتى على السجدة وقال في سجوده ما قالت الشجرة في سجودها. رواه أبو يعلي والطبراني في الأوسط إلا أنه قال قالت اللهم اكتب لي بها أجرا والباقي بنحوه وفيه اليمان بن نصر قال الذهبي مجهول. وعن مسروق قال قال عبد الله لا هي توبة نبي ذكرت فكان لا يسجد فيها يعني ص. رواه الطبراني في الكبير ورجاله ثقات رجال الصحيح. وعن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم سجد في ص.
رواه الطبراني في الأوسط وأبو يعلي وفيه محمد بن عمرو وفيه كلام وحديثه حسن.
وعن عثمان بن عفان أنه سجد في ص. رواه عبد الله بن أحمد ورجاله رجال الصحيح.
وعن علي قال عزائم السجود أربع آلم تنزيل السجدة وحم السجدة والنجم واقرأ باسم ربك رواه الطبراني في الأوسط وفيه الحارث وهو ضعيف. وعن عبد الرحمن بن يزيد وعبد الرحمن بن الأسود أن عبد الله بن مسعود كان يسجد في الآية الأولى من (حم تنزيل من الرحمن الرحيم). رواه الطبراني في الكبير ورجاله ثقات. وعن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم كتبت عنده سورة والنجم فلما بلغ السجدة وسجدنا معه وسجدت الدواة والقلم. رواه البزار ورجاله ثقات.
وعن ابن عمر رحمه الله قال صليت خلف النبي صلى الله عليه وسلم ثلاث مرات فقرأ السجدة في المكتوبة. رواه أحمد وفيه جابر الجعفي وفيه كلام وقد وثقه شعبة والثوري. وعن أبي هريرة قال سجد النبي صلى الله عليه وسلم والمسلمون في النجم إلا رجلين من قريش أرادا بذلك الشهرة. رواه الطبراني في الكبير وأحمد ورجاله ثقات. وعن عائشة قالت قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم بالنجم فلما بلغ السجدة سجد. رواه الطبراني في الأوسط وفيه عبد الرحمن بن بشير وهو منكر الحديث. وعن عمرو الجمي قال كنت عند النبي صلى الله عليه وسلم فقرأ سورة النجم فسجد وسجدت معه. رواه الطبراني في الكبير وفي إسناده من لا يعرف وعثمان بن صالح لا أراه أدرك أحدا من الصحابة والله أعلم. وعن ابن عمر أن النبي صلى الله عليه وسلم قرأ والنجم