والنافضة والصالبة والداخلة والخارجة، ومن شر كل دابة أنت (آخذ بناصيتها، إن ربي ﴿١) على صراط مستقيم﴾ (2) و (صلى الله على محمد وآله وسلم) تسليما) (3).
رواها عبد العظيم الحسني (عليه السلام)، عن أبي جعفر محمد بن علي (عليهما السلام)، قال:
وقد كتب العوذة الأخيرة لابنه أبي الحسن (عليه السلام) وهو صبي في المهد وكان يعوذه بها (4).