____________________
الأصحاب، والكل هو حسن.
قوله: " ثم يشرج اللبن ".
هو تنضيده وتسويته ولو بالطين بحيث لا يدخل إليه التراب.
قوله: " ويهيل الحاضرون عليه التراب بظهور الأكف ".
وليكن باليدين جميعا، وأقله ثلاث حثيات، لفعل النبي صلى الله عليه وآله وسلم ذلك. وقد روي عن النبي صلى الله عليه وآله: " من حثا على ميت وقال: إيمانا بك وتصديقا بنبيك، هذا ما وعد الله ورسوله، أعطاه الله بكل ذرة حسنة " (1).
قوله: " ويرفع القبر مقدار أربع أصابع ".
مفرجات، ولا بأس برفعه شبرا، ويكره الزائد.
قوله: " ويلقنه الولي ".
أو من يأمره، وليكن مستقبل القبلة أو الميت، قريبا من الرأس.
قوله: " والتعزية مستحبة ".
هي تفعلة من العزاء، وهو الصبر، يقال عزيته فتعزى أي صبرته فتصبر، والمراد بها التسلية عن المصاب والتصبير عن الحزن والاكتئاب، بتذكير المعزى أن الأمر مستند إلى عدل الله وحكمته، وما وعد الله على المصاب من أنواع الثواب، وقد
قوله: " ثم يشرج اللبن ".
هو تنضيده وتسويته ولو بالطين بحيث لا يدخل إليه التراب.
قوله: " ويهيل الحاضرون عليه التراب بظهور الأكف ".
وليكن باليدين جميعا، وأقله ثلاث حثيات، لفعل النبي صلى الله عليه وآله وسلم ذلك. وقد روي عن النبي صلى الله عليه وآله: " من حثا على ميت وقال: إيمانا بك وتصديقا بنبيك، هذا ما وعد الله ورسوله، أعطاه الله بكل ذرة حسنة " (1).
قوله: " ويرفع القبر مقدار أربع أصابع ".
مفرجات، ولا بأس برفعه شبرا، ويكره الزائد.
قوله: " ويلقنه الولي ".
أو من يأمره، وليكن مستقبل القبلة أو الميت، قريبا من الرأس.
قوله: " والتعزية مستحبة ".
هي تفعلة من العزاء، وهو الصبر، يقال عزيته فتعزى أي صبرته فتصبر، والمراد بها التسلية عن المصاب والتصبير عن الحزن والاكتئاب، بتذكير المعزى أن الأمر مستند إلى عدل الله وحكمته، وما وعد الله على المصاب من أنواع الثواب، وقد