____________________
وعن المدارك: أن الروضة جزء من مسجد النبي صلى الله عليه وآله وهي ما بين قبره ومنبره إلى طرف الظل، وجعل بعضهم ذلك وجه جمع بين الأخبار.
ويؤيد ما أفاده السيد: ما في ذيل خبر مرازم عن الإمام الصادق عليه السلام، قلت: ما حد الروضة؟ قال عليه السلام: أربع أساطين من المنبر إلى الظلال (1).
وحيث إن النصوص متعارضة، أضف إليه: أن ذلك من الأمور الواقعية لا يثبت بغير الخبر القطعي، فالأولى زيارتها في المواضع الثلاثة.
(و) يستحب أيضا (زيارة الأئمة) الأربعة (عليهم السلام بالبقيع) إجماعا وضرورة من المذهب والنصوص الدالة عليه كثيرة، منها: ما تقدم.
(و) أيضا يستحب (زيارة الشهداء خصوصا قبر حمزة بأحد) بلا خلاف، راجع الوسائل أبواب المزار.
ثم إنه قد وردت نصوص فوق حد الاحصاء في فضل زيارة كل واحد من المعصومين عليهم السلام سيما سيد الشهداء عليه السلام، وقد ورد في فضل زيارته ما يحير العقول، راجع الوسائل.
(و) من المستحبات: (الاعتكاف ثلاثة أيام بها) أي بالمدينة، وقد تقدم في مبحث الاعتكاف تمام الكلام فيه.
ويؤيد ما أفاده السيد: ما في ذيل خبر مرازم عن الإمام الصادق عليه السلام، قلت: ما حد الروضة؟ قال عليه السلام: أربع أساطين من المنبر إلى الظلال (1).
وحيث إن النصوص متعارضة، أضف إليه: أن ذلك من الأمور الواقعية لا يثبت بغير الخبر القطعي، فالأولى زيارتها في المواضع الثلاثة.
(و) يستحب أيضا (زيارة الأئمة) الأربعة (عليهم السلام بالبقيع) إجماعا وضرورة من المذهب والنصوص الدالة عليه كثيرة، منها: ما تقدم.
(و) أيضا يستحب (زيارة الشهداء خصوصا قبر حمزة بأحد) بلا خلاف، راجع الوسائل أبواب المزار.
ثم إنه قد وردت نصوص فوق حد الاحصاء في فضل زيارة كل واحد من المعصومين عليهم السلام سيما سيد الشهداء عليه السلام، وقد ورد في فضل زيارته ما يحير العقول، راجع الوسائل.
(و) من المستحبات: (الاعتكاف ثلاثة أيام بها) أي بالمدينة، وقد تقدم في مبحث الاعتكاف تمام الكلام فيه.