____________________
وصحيح رفاعة عنه عليه السلام عن الرجل يزور البيت في أيام التشريق، فقال عليه السلام: نعم إن شاء (1).
وصحيح يعقوب بن شعيب عنه عليه السلام عن زيارة البيت أيام التشريق، فقال عليه السلام: حسن (2).
ويدل على أن الأفضل المقام بها أيام التشريق: أن رسول الله صلى الله عليه وآله أقام بها.
وصحيح عيص بن القاسم قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن الزيارة بعد زيارة الحج في أيام التشريق، فقال عليه السلام: لا (3)، المحمول على الكراهة بقرينة ما تقدم من الأخبار.
وخبر الليث المرادي عنه عليه السلام عن الرجل يأتي مكة أيام منى بعد فراغه من زيارة البيت فيطوف بالبيت تطوعا، فقال عليه السلام: المقام بمنى أحب إلي (4).
ثم إن المراد بالكراهة التي حملنا الخبر عليها هي الكراهة في العبادة بمعنى أفضلية المقام لا مرجوحية زيارة البيت.
(فإذا فرغ من هذه المناسك تم حجه).
وصحيح يعقوب بن شعيب عنه عليه السلام عن زيارة البيت أيام التشريق، فقال عليه السلام: حسن (2).
ويدل على أن الأفضل المقام بها أيام التشريق: أن رسول الله صلى الله عليه وآله أقام بها.
وصحيح عيص بن القاسم قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن الزيارة بعد زيارة الحج في أيام التشريق، فقال عليه السلام: لا (3)، المحمول على الكراهة بقرينة ما تقدم من الأخبار.
وخبر الليث المرادي عنه عليه السلام عن الرجل يأتي مكة أيام منى بعد فراغه من زيارة البيت فيطوف بالبيت تطوعا، فقال عليه السلام: المقام بمنى أحب إلي (4).
ثم إن المراد بالكراهة التي حملنا الخبر عليها هي الكراهة في العبادة بمعنى أفضلية المقام لا مرجوحية زيارة البيت.
(فإذا فرغ من هذه المناسك تم حجه).