الأسئلة 1 - هل تصححون هذه الأحاديث؟
2 - وهل تبقونها عامة شاملة لكل من سب صحابيا فتشمل معاوية وغيره من الصحابة أنفسهم، أم تحصرونها بمن سب صحابتكم الستة المفضلين أبا بكر وعمر وعثمان وعائشة وحفصة ومعاوية؟! وتبيحون الباقين؟
3 - لماذا لا تحكمون بحرمان الصحابي من الشفاعة إذا سب صحابيا وشتمه، كعمر الذي سب سعد بن عبادة في السقيفة وأمر بقتله، ثم ذم الستة الذين عينهم للشورى ذما أشد من الشتم! ومعاوية الذي لعن أمير المؤمنين عليا عليه السلام على منابر المسلمين؟
4 - إذا كان حب الصحابة دينا، وسبهم كفرا، فلماذا لم تذكر ذلك آية صريحة في القرآن كآية المودة لأهل البيت عليهم السلام ولا أحاديث صريحة متفق عليها من النبي صلى الله عليه وآله كأحاديثه في حب أهل البيت عليهم السلام وبغضهم؟!
5 - ألا ترون أن راية صحابة النبي صلى الله عليه وآله رفعت بعده في مقابل عترته وأهل بيته عليهم السلام؟ وأن أحاديث حب الصحابة وعدالتهم والشهادة لهم بالجنة وتحريم سبهم.. وأمثالها، ما هي إلا نسخة مقابلة للآيات والأحاديث النبوية في أهل البيت عليهم السلام؟!
* *