(الآية الحادية عشر بعد المأتين) قوله تعالى:) أم حسب الذين يعملون السيئات أن يسبقونا ساء ما يحكمون) من كان يرجو لقاء الله فإن أجل الله لات وهو السميع العليم، ومن جاهد فإنما يجاهد لنفسه إن الله لغني عن العالمين، والذين آمنوا وعملوا الصالحات لنكفرن عنهم سيئاتهم ولنجزينهم أحسن الذي كانوا يعملون رواه القوم:
منهم الحاكم الحسكاني في (شواهد التنزيل) (ج 1 ص 440 ط بيروت).
أخبرنا محمد بن عبد الله بن أحمد، أخبرنا محمد بن أحمد بن محمد، أخبرنا عبد العزيز بن يحيى بن أحمد بن محمد بن زكريا، أخبرنا أيوب بن سليمان، عن محمد بن مروان، عن الكلبي، عن أبي صالح: