آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون) قال: بولاية علي ابن أبي طالب ولا يخلطوه بولاية فلان وفلان فهو التلبس بالظلم.
(الآية السبعون) قوله تعالى: ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله قد تقدم ما ورد في نزولها في شأنه عليه السلام في (ج 3 ص 543) عن جماعة من العامة في كتبهم ونستدرك النقل هيهنا عمن لم ننقل عنهم.
منهم العلامة الشيخ سليمان البلخي القندوزي في (ينابيع المودة) (ص 111 ط اسلامبول).
روى في المناقب عن محمد الباقر وجعفر الصادق قالا: الصراط المستقيم الإمام (ولا تتبعوا السبل) يعني غير الإمام فيفرق بكم عن سبيله ونحن سبيله.