جاء في تفسير قوله تعالى: (أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله) أنها أنزلت في علي.
ومنهم العلامة البدخشي في (مفتاح النجا) (ص 6 مخطوط).
روى الحديث بعين ما تقدم عن (مناقب ابن المغازلي).
ومنهم العلامة الآمرتسري في (أرجح المطالب) (ص 76 ط لاهور).
روى الحديث نقلا عن المغازلي في (المناقب) وابن حجر في (الصواعق).
ومنهم العلامة ابن الصبان المصري في (إسعاف الراغبين) (ص 120 ط مصر) قال:
وأخرج بعضهم عن الباقر في قوله تعالى: (أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله) أنه قال: أهل البيت هم الناس.
ومنهم الفاضل العالم المعاصر الأستاذ توفيق أبو علم في (أهل البيت) (ص 62 ط مطبعة السعادة بالقاهرة).
روى الحديث بعين ما تقدم عن (إسعاف الراغبين).
ومنهم الحاكم الحسكاني في (شواهد التنزيل) (ج 1 ص 143 ط بيروت) قال:
أخبرنا أبو القاسم عبد الرحمان بن محمد الحسني، أخبرنا فرات بن إبراهيم الكوفي قال: حدثني جعفر بن محمد بن سعيد الأحمسي، عن الحسن بن الحسين العرني، عن يحيى بن يعلى الربعي، عن أبان بن تغلب:
عن جعفر بن محمد في قوله تعالى: (أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله) قال: نحن المحسودون.
أبو النضر العياشي عن محمد بن حاتم عن منصور بن أبي مزاحم قال: حدثني أبو سعيد المؤدب، عن ابن عباس [في] قوله تعالى: (أم يحسدون الناس) قال: