صخر (1)، ويبدو أنه تصحيف.
ج: بعض المصادر تذكر: أنه لم يكن مع صاحبه بعير كما في الرواية المتقدمة وبعضها تقول: فحبس جمليها بشعب من شعاب يأجج (2).
د: والذي رأى عمرو بن أمية، هل هو معاوية بن أبي سفيان (3) أو غير كما قيل (4).
ه: وتقول الرواية المتقدمة: فدخلنا على غار فبتنا فيه ليلتنا، وأعجزناهم، فرجعوا وقد استترت دونهم بأحجار حين دخلت الغار.
وثمة نص آخر يقول: فدخلت في غار، فتغيبت عنهم حتى أصبحت. وباتوا يطلبوننا في الجبل وعمى الله عليهم طريق المدينة ان يهتدوا له (5).
وفي نص آخر: فخرجنا نشتد، حتى أصعدنا في جبل، وخرجوا في طلبنا، حتى إذا علونا الجبل يئسوا منا، فرجعنا فبتنا في كهف في الجبل (6).