في مقابل النظر بحسب لسان الدليل؟ - هذا السؤال الذي يقرب صورته المحقق النائيني كما في أجود التقريرات: بأنه -.
ان أريد من الظهور بحسب الدليل ما يفهمه العرف من لفظ الدليل، ولو كان الظهور التصديقي الحاصل من ضم اجزاء الكلام بعضها إلى بعض وملاحظة ما يكتنف به من القرائن المقالية أو الحالية، بحيث يكون المراد من النظر العرفي حينئذ هو المسامحات العرفية في مقام التطبيق، فلا مجال لتوهم