وفي بعض النسخ المعتبرة تكون بهذه الصورة:
سبحان الذي خلق العرش والكرسي واستوى عليه، أسألك أن تصرف عن صاحب كتابي هذا كل سوء ومحذور، فهو عبدك، وابن عبدك، وابن أمتك، وأنت مولاه.
فقه اللهم يا رب الأسواء كلها، واقمع عنه أبصار الظالمين، وألسنة المعاندين، والمريدين له السوء والضر، وادفع عنه كل محذور ومخوف.
وأي عبد من عبيدك، أو أمة من إمائك، أو سلطان مارد، أو شيطان أو شيطانة، أو جني أو جنية، أو غول أو غولة، أراد صاحب كتابي هذا بظلم، أو ضر، أو مكر، أو مكروه، أو كيد، أو خديعة، أو نكاية، أو سعاية، أو فساد، أو غرق، أو اصطلام، أو عطب، أو مغالبة، أو غدر، أو قهر، أو هتك ستر، أو اقتدار، أو آفة، أو عاهة، أو قتل، أو حرق، أو انتقام، أو قطع، أو سحر، أو مسخ، أو مرض، أو سقم، أو برص، أو جذام، أو بؤس، أو آفة، أو فاقة، أو سغب، أو عطش، أو وسوسة، أو نقص في دين، أو معيشة.
فاكفنيه بما شئت، وكيف شئت، و أنى شئت، إنك على كل شئ قدير.