و (المعوذتين) سبعا، و (قل هو الله أحد) سبعا، و (قل يا أيها الكافرون) سبعا، و (إنا أنزلناه) سبعا، و (آية الكرسي) سبعا، وقلت بعد ذلك من الدعاء:
(الحمد لله الذي لم يتخذ صاحبة ولا ولدا ولم يكن له شريك في الملك ولم يكن له ولي من الذل وكبره تكبيرا) (1).
(اللهم إني أسألك بمعاقد عزك على أركان عرشك، ومنتهى الرحمة من كتابك.
وباسمك الأعظم الأعظم الأعظم، وبذكرك الأعلى الأعلى الأعلى، وبكلماتك التامات التي تمت صدقا وعدلا، أن تصلي على محمد [وآل محمد] وأن تفعل بي ما أنت أهله).
وادع بما شئت، فإنك لا تدعو بشئ إلا أجبت ما لم تدع بمأثم، أو قطيعة رحم، أو هلاك قوم مؤمنين، وتصبح صائما. وإنه يستحب لك صومه، فإنه يعادل صوم سنة (2).