الحوض " (1) و " علي مع القرآن والقرآن مع علي " (2).
وقال (صلى الله عليه وآله): " من أحب أن يحيا حياتي ويموت مماتي ويسكن جنة الخلد الذي وعدني ربي عز وجل غرس قضبانها بيده فليتول علي بن أبي طالب، فإنه لن يخرجكم من هدى، ولن يدخلكم في ضلالة " (3).
وأمر (صلى الله عليه وآله) أصحابه أن يسلموا على علي بإمرة المؤمنين " (4).
وقال (صلى الله عليه وآله): " من أطاع عليا فقد أطاعني ومن عصى عليا فقد عصاني " (5).
وقال (صلى الله عليه وآله): " من أطاعني فقد أطاع الله، ومن عصاني فقد عصى الله، ومن أطاعك فقد أطاعني، ومن عصاك فقد عصاني " (6) قاله لعلي (عليه السلام).
10 - طوائف من الأحاديث التي جعلت حب علي (عليه السلام) إيمانا وبغضه كفرا ونفاقا أو جعلت حبه (عليه السلام) علامة إيمان وبغضه علامة كفر ونفاق، ومن أجل ذلك روي أن عمر بن الخطاب حكم بنفاق رجل يسب عليا (عليه السلام) (7).
وهناك طوائف أخرى جعلت حبه (عليه السلام) علامة طيب الولادة وبغضه علامة