من كتب عني علما وكتب معه صلاة علي لم يزل في الأجر ما قرأ ذلك الكتاب " (1).
9 - عن أبي هريرة قال: " قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم): من صلى علي في كتاب لم تزل الملائكة تستغفر له ما دام اسمي في ذلك الكتاب " (2).
10 - من كتب في كتابه: (صلى الله عليه وآله) لم تزل الملائكة تستغفر - يعني له - ما دام في كتابه (3).
11 - عقل الكاتب في قلمه (4).
12 - إذا قرأت العلم على العالم فلا بأس أن ترويه عنه (5).
13 - القراءة على المحدث بمنزلة السماع (6).
الطائفة الثالثة ما ورد في الاهتمام بالكتابة وشؤونها:
1 - عن أبي هريرة عن النبي (صلى الله عليه وآله): " حق الولد على الوالد أن يحسن اسمه ويزوجه إذا أدرك ويعلمه الكتاب " (7).
2 - عن أبي رافع عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): " حق الولد على والده أن يعلمه