الثلاثة، وشبه - صلى الله عليه وآله وسلم - عليا بالأنبياء الأربعة، حيث قال:
(من أراد أن ينظر إلى آدم في علمه وإلى نوح في فهمه وإلى موسى في بطشه وإلى عيسى في زهده فلينظر إلى علي بن أبي طالب) (1)، ومع وجود هذه الفضائل والكمالات الظاهرة الباهرة ومع قرابته - عليه السلام - للرسول - صلى الله عليه وآله -، ورد الشمس له (2)، كيف يعقل ويجوز