ولو وقف على المؤمنين، انصرف إلى الاثني عشرية، وهل يشترط مجانبة الكبائر؟ قال الشيخ: نعم (1) ومنعه ابن إدريس (2) وهو حسن.
ولو وقف على الشيعة، اندرج فيه كل من قدم عليا (عليه السلام) من الإمامية، والجارودية (3) من الزيدية (4) والواقفية (5) وغيرهم من فرق الشيعة دون البترية (6) من الزيدية.