وقال له: أنت سيد العرب (1).
وقال - صلى الله عليه وآله وسلم -: علي خير البشر فمن أبى فقد كفر (2).
وقال - صلى الله عليه وآله وسلم -: لضربة علي يوم الخندق أفضل من عبادة الثقلين (3)، وجعله أحد الثقلين.
وقال - صلى الله عليه وآله وسلم -: إنه مع الحق والحق معه كيفما دار، وجعل له خمس ذي القربى وما كان لأبي بكر شئ منها، ونص عليه يوم الغدير ودعا له وقال: اللهم وال من والاه، وعاد من عاداه وانصر من نصره واخذل من خذله (4)، ونزلت فيه آية التطهير (5)، وظهر للمباهلة (6).