وروى أيضا عن علي بن إبراهيم مسندا عن عبد الله بن سنان، عن أبي عبد الله عليه السلام، قال:
سألته عن قوله الله عز وجل: فطرة الله التي فطر الناس عليها، ما تلك الفطرة. قال: هي الإسلام. فطرهم الله حين أخذ ميثاقهم على التوحيد قال: " ألست بربكم "، وفيه المؤمن والكافر. (1) وروى أيضا عن محمد بن يحيى مسندا عن زرارة قال:
سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قول الله عز وجل: فطرة الله التي فطر الناس عليها قال: فطرهم جميعا على التوحيد. (2) وروى أيضا عن علي بن إبراهيم مسندا عن زرارة، عن أبي جعفر عليه السلام، قال: سألته عن قول الله عز وجل: حنفاء الله غير مشركين به قال: " الحنيفية من الفطرة التي فطر الله الناس عليها ". لا تبديل لخلق الله. قال: فطرهم على المعرفة به.... (3) وروى أيضا عن علي بن إبراهيم مسندا عن محمد الحلبي، عن أبي عبد الله عليه السلام في قول الله عز وجل: فطرة الله التي فطر الناس عليها قال:
فطرهم على التوحيد. (4) وروى الصدوق عن أبيه مسندا عن العلاء بن فضيل، عن أبي عبد الله عليه السلام قال:
سألته عن قول الله عز وجل فطرة الله التي فطر الناس عليها. قال: