الكتب
المجموعات
المؤلفون
المطبعات
الناشرون
مفاتيح البحث
البحث
بحث Google
توحيد الإمامية - الشيخ محمد باقر الملكي - الصفحة ١
بسم الله الرحمن الرحيم
(١)
الذهاب إلى صفحة:
1
4
5
6
7
8
9
11
12
13
14
...
»
»»
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
نبذة عن حياة المؤلف
5
2
خطبة الكتاب
11
3
(1 - بحوث تمهيدية)
13
4
1 - بداهة فضيلة العلم وما هو الطريق إليه
13
5
2 - العلم
14
6
الف - العلم في الكتاب والسنة
14
7
ب - العلم في الاصطلاح
16
8
ج - وجوه الفرق بين العلم الحقيقي والعلم الاصطلاحي
18
9
3 - العقل
21
10
الف - العقل في الكتاب والسنة
21
11
ب - مدركات العقل
28
12
ج - موقع العقل في معرفة الله تعالى
29
13
د - موقع العقل في معرفة الأنبياء والرسل
32
14
ه - العقل في الاصطلاح
34
15
و - تعارض الدليل النقلي والعقلي
39
16
1 - تعارض الدليل النقلي والعقل الفطري
39
17
2 - تعارض الدليل النقلي والعقل الاصطلاحي
40
18
معنى الغيب
41
19
تعارض الخبر الواحد والدليل العقلي
44
20
ز - الفرق بين العلم والعقل
45
21
4 - المراد من العلم الواجب طلبه في الكتاب والسنة
45
22
5 - القطع المنطقي و " روح القدس والسكينة وروح الإيمان وكتاب الله المهيمن "
46
23
الف - القطع المنطقي وروح القدس ومعناه
46
24
ب - القطع المنطقي وسكينة الرب وروح الإيمان
50
25
ج - القطع المنطقي وكتاب الله المهيمن ومعنى كونه مهيمنا
50
26
6 - موقع الدليل النقلي في المعارف الإلهية
51
27
7 - وجوب التحرز عن خلط المعاني اللغوية بالمعاني الاصطلاحية
52
28
8 - الألفاظ موضوعة للحقائق الخارجية
53
29
9 - اشتقاق لفظ الجلالة وكون أسماء الله تعالى أوصافا
59
30
الاسم والصفة في اللغة متقاربان من حيث المعنى والمفاد
59
31
10 - الله تعالى هو الواضع لأسماءه
61
32
11 - هل الاشتراك في أسمائه تعالى لفظي أو معنوي؟
64
33
الإشكال على الاشتراك اللفظي بتعطيل الأذكار والتسبيحات والجواب عنه
70
34
12 - هل أسماء الله توقيفية أم لا؟
72
35
(2 - معرفته تعالى في الكتاب والسنة)
77
36
الف - الآيات الدالة على أن معرفته سبحانه أمر فطري بسيط
78
37
1 - قال تعالى: " قالت رسلهم أفي الله شك فاطر السماوات و "
78
38
2 - قال تعالى: " فأقم وجهك للدين حنيفا فطرت الله "
79
39
معنى الفطرة وحقيقتها
87
40
3 - الآيات الدالة على أن السكينة، معرفته تعالى
88
41
معنى السكينة
88
42
القطع المنطقي وسكينة الرب
92
43
المكاشفة وسكينة الرب
92
44
4 - قال تعالى: " أولئك كتب في قلوبهم الإيمان وأيدهم بروح منه "
93
45
5 - الآيات الدالة على أن الهداية بيد الله تعالى ومن فعله
98
46
6 - قال تعالى: صبغة الله ومن أحسن من الله صبغة
99
47
إطلاقات " الإسلام " في الكتاب والسنة
103
48
7 - الآيات الدالة على أن معرفته تعالى خارجة عن وسع الإنسان
106
49
ب - معرفة في الروايات
110
50
معنى الفطرة والمراد منها
117
51
(3 - مواقف التعريف)
119
52
التعريف في العوالم السابقة
122
53
الف - الآيات الواردة في هذا الباب
123
54
1 - قال تعالى: هل أتى على الإنسان حين من الدهر
123
55
قال تعالى: قال كذلك قال ربك هو علي هين وقد خلقتك من قبل ولم تك
127
56
2 - قال تعالى: فما كانوا ليؤمنوا بما كذبوا من قبل
128
57
3 - قال تعالى: هذا نذير من النذر الأولى
131
58
4 - قال تعالى: وإذا أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم
133
59
ب - كينونة الإنسان قبل النسل في الروايات
135
60
1 - الروايات الدالة على كينونة الأرواح البشرية قبل أبدانهم
135
61
2 - الروايات الدالة على وجود الإنسان في مرتبة الطينة
138
62
3 - الروايات الدالة على كينونة الإنسان بروحه وبدنه في عالم الذر
141
63
ج - إشكالات على القول بعالم الذر وتقدم الأرواح على الأبدان
148
64
1 - الإشكال باستعباد نسيان الكل الميثاق
148
65
2 - الإشكال بأن الإنسان يتذكر في الآخرة أعماله في الدنيا فكيف لا يتذكر في الدنيا ما كان في الميثاق
148
66
3 - الإشكال بأنه إذا كان الميثاق منسيا فما الفائدة فيه
151
67
4 - الإشكال بلزوم التناسخ
151
68
5 - الإشكال بأن إنسانية الإنسان حادثة بحدوث البدن الدنيوي
152
69
6 - الإشكال بأن الآية الكريمة لا تشمل جميع الخلق
153
70
7 - الاستعباد في معرفة الذرات وتكلمها
153
71
8 - الإشكال بالجبر في بعض روايات الباب
154
72
(4 - التذكر إلى المعرفة)
157
73
1 - التذكر بالآيات
160
74
قوله تعالى: أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت
161
75
قوله تعالى: وإلى السماء كيف رفعت
162
76
قوله تعالى: وإلى الجبال كيف نصبت
165
77
قوله تعالى: وإلى الأرض كيف سطحت
167
78
قوله تعالى: فذكر إنما أنت مذكر
168
79
قوله تعالى: خلق السماوات بغير عمد ترونها وألقى في الأرض رواسي
170
80
قوله تعالى: والأنعام خلقها لكم فيها دفء ومنافع
171
81
معنى ظهوره تعالى
172
82
قوله تعالى: هو الأول والآخر والظاهر والباطن
174
83
قول علي عليه السلام: فلا إله إلا هو أضاء بنوره كل ظلام وأظلم بظلمته كل نور
177
84
2 - التذكر في البأساء والضراء
177
85
قوله تعالى: أمن يجيب المضطر إذا دعاه
177
86
3 - التذكر ببداهة وجوده تعالى وتوحيده وجملة من نعوته
182
87
4 - التذكر في العبادة
185
88
إن حق التشريع والتقنين والأمر والنهي حق طلق له سبحانه
186
89
في أن الصلاة في اللغة هو التوجه
187
90
5 - التذكر بالذكر
189
91
6 - التذكر في الدعاء وبالدعاء
191
92
(5 - التوحيد)
193
93
معنى التوحيد
193
94
1 - الآيات والروايات الدالة على توحده تعالى في الألوهية وجميع نعوته
193
95
الف - قوله تعالى: قل هو الله أحد
193
96
ب - قوله تعالى: لا تقولوا ثلاثة انتهوا خيرا لكم إنما الله إله واحد
197
97
قوله تعالى: ما يكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم
198
98
ج - قوله تعالى: الله لا إله إلا هو الحي القيوم
199
99
قوله تعالى: إلهكم إله واحد لا إله إلا هو
200
100
د - قوله تعالى: لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا
201
101
ه - قوله تعالى: وما كان معه من إله إذا لذهب كل إله بما خلق
202
102
2 - الروايات الدالة على أن توحيده تمييزه عن خلقه، وبينونته عنهم بينونة صفة لا عزلة
204
103
3 - الروايات الدالة على أنه تعالى خلو من خلقه وخلقه خلو منه
207
104
4 - الروايات الدالة على أنه تعالى قريب في بعده وبعيد في قربه
208
105
كلمات العرفاء في التوحيد
211
106
الف - ما قاله الفيض في وحدة الوجود
211
107
قوله تعالى: " فأينما تولوا فثم وجه الله " لا يدل على وحدة الوجود
212
108
معنى الوجه في القرآن الكريم
214
109
الجواب عن الاستدلال الفيض بحديث لو دليتم بجبل إلى الأرض
216
110
كلام الفيض في القول بوحدة الوجود
217
111
ب - ما قاله المولى صدر الدين الشيرازي في وحدة الوجود
219
112
(6 - نفي التوصيفات عنه تعالى)
221
113
قوله تعالى: لله المثل الأعلى
224
114
في توضيح حديث سدير وأن معرفة عين الشاهد قبل صفته
234
115
معنى الغائب فيه تعالى
237
116
(7 - التفكر والتكلم في ذاته تعالى ونعوته جل ثناؤه)
239
117
إرجاع التمجيدات إلى التنزيهات ليس بصحيح
240
118
الروايات الدالة على أنه تعالى شئ بحقيقة الشيئية
240
119
النهي عن التكلم والتفكر في الله في القرآن الكريم
242
120
الف - قال تعالى: هو الأول والآخر والظاهر والباطن
242
121
معنى ظهوره وبطونه تعالى
242
122
ب - قال تعالى - وإذا رأيت الذين يخوضون في آياتنا فأعرض عنهم
243
123
ج - قال تعالى: وأن إلى ربك المنتهى
244
124
(8 - الجدال)
247
125
الجدال بالتي هي أحسن وشرائطه
247
126
معنى الحكمة
247
127
معنى الموعظة الحسنة
249
128
معنى الجدال
249
129
نماذج من الآيات الواردة في المناظرة
252
130
إيراد بعض الروايات الواردة في الجدال
253
131
(9 - علمه تعالى)
257
132
الف - علمه تعالى في الكتاب والسنة
257
133
قوله تعالى: وعنده مفاتح الغيب لا يعلمها إلا هو
258
134
قوله تعالى: وإن ربك ليعلم ما تكن صدورهم وما يعلنون و
260
135
علمه تعالى بالجزئيات والكليات والغيوب والشهادات
261
136
قال تعالى: وأسروا قولكم أو اجهروا به إنه عليم بذات الصدور
262
137
قال تعالى: يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم
263
138
قال تعالى: عالم الغيب فلا يظهر على غيبه أحدا
263
139
قال تعالى: عالم الغيب لا يعزب عنه مثقال ذرة
264
140
قال تعالى: وما تكون في شأن وما تتلوا منه من قرآن
265
141
الأخبار الواردة في علمه تعالى
265
142
معنى ابتلائه تعالى الناس
270
143
الروايات الدالة على أن الله علم لا جهل فيه، حياة لا موت فيه
272
144
ب - علمه تعالى في الاصطلاح
274
145
ما قاله الشيخ الرئيس في علمه تعالى
274
146
الإشكالات الواردة على ذلك
276
147
ما قاله الفيض في علمه تعالى
277
148
الإشكالات الواردة عليه
280
149
علمه تعالى والمثل الأفلاطونية
283
150
المحقق الطوسي وأدلته على إثبات العلم فيه تعالى
283
151
القول بتابعية العلم للمعلوم أو متبوعيته ووساطة الصور في علمه تعالى
286
152
10 - الكتاب المبين والكتاب المكنون
287
153
قوله تعالى: وعنده مفاتح الغيب ولا رطب ولا يابس إلا في كتاب مبين
287
154
معنى الكتاب في القرآن الكريم
292
155
قوله تعالى: وما تكون في شأن و ولا أصغر من ذلك ولا أكبر إلا في كتاب مبين
292
156
قوله تعالى: وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها كل في كتاب مبين
294
157
قوله تعالى: وإن ربك ليعلم ما تكن صدورهم وما من غائبة في السماء والأرض إلا في كتاب مبين
295
158
قوله تعالى: ونكتب ما قدموا وآثارهم وكل شئ أحصيناه في إمام مبين
295
159
قوله تعالى: إنه لقرآن كريم في كتاب مكنون
296
160
(11 - الكرسي والعرش والفرق بينهما وحملة العرش)
297
161
1 - معنى الكرسي
297
162
2 - معنى العرش
300
163
3 - الفرق بين العرش والكرسي
304
164
4 - حملة العرش
307
165
(12 - المشية والإرادة والقدر والقضاء)
311
166
لا يكون شئ إلا ما شاء الله وأراد وقد وقضى
312
167
العلم والمشية مختلفان والمشية من صفات الفعل
314
168
الحديث القدسي: من لم يرض بقضائي ولم يؤمن بقدري فليلتمس إلها غيري
319
169
المشية والإرادة في الاصطلاح
320
170
ما قاله الفيض وصدر الدين الشيرازي في إرادته تعالى
320
171
الإرادة ليست هي العلم بالنظام الأصلح
321
172
(13 - قدرته تعالى)
323
173
الف - قدرته تعالى في الآيات الكريمة والروايات المباركة
323
174
قوله تعالى: يا أيها الناس أنتم الفقراء إلى الله والله هو الغني الحميد إن يشأ يذهبكم
323
175
قوله تعالى: ألم تر أن الله خلق السماوات والأرض بالحق إن يشأ يذهبكم ويأت بخلق جديد
324
176
قوله تعالى: فلا أقسم برب المشارق والمغارب إنا لقادرون على أن نبدل خيرا منهم
326
177
قوله تعالى: ولله ما في السماوات وما في الأرض وكفى بالله وكيلا إن يشأ يذهبكم أيها الناس و
327
178
الروايات الواردة في قدرته تعالى
328
179
هل الله تعالى قادر على أن يدخل الأرض في بيضة ولا يصغر الأرض ولا يكبر البيضة؟
330
180
ب - معنى قدرته تعالى في الاصطلاح
331
181
ما قاله الفيض في قدرته تعالى
331
182
ما قاله صدر الدين الشيرازي في قدرته تعالى
331
183
(14 - حدوث العالم)
335
184
الروايات والخطب الدالة على ذلك
335
185
كلمات صدر الدين الشيرازي في ذلك
341
186
بطلان استناد وجود العالم إلى علمه تعالى
343
187
ليس للصدور الذي ذكره العرفاء والفلاسفة دليل من الكتاب والسنة
344
188
ما المرجح لأصل الإيجاد وما المرجح لتخصيص واحد من النظامات
344
189
كلام صدر الدين الشيرازي في خفاء الترجيح في طريقي الهارب والجواب عنه
345
190
بعض الجهات الفارقة بين الكتاب والسنة والعلوم البشرية
346
191
15 - البداء
349
192
الف - البداء في الكتاب
349
193
1 - قوله تعالى: يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب
349
194
هل القول بالمشية الحادثة يوجب كون أمر الخلقة من غير تقدير وتدبير؟
355
195
2 - قوله تعالى: إنا أنزلناه في ليلة القدر وما أدراك ما ليلة القدر
355
196
3 - قوله تعالى: إنا أنزلناه في ليلة مباركة فيها يفرق كل أمر حكيم
359
197
4 - قوله تعالى: وقالت اليهود يد الله مغلولة غلت أيديهم
362
198
5 - قوله تعالى: هو الذي خلقكم من طين ثم قضى أجلا وأجل مسمى عنده
366
199
6 - قوله تعالى: ألم غلبت الروم في أدنى الأرض وهم من بعد
371
200
7 - قوله تعالى: ما ننسخ من آية أو ننسها نأت
376
201
قوله تعالى: أو ننسها لا يدل على إنسائه تعالى شيئا من آياته عن ذكر النبي صلى الله عليه وآله
378
202
أو ليس المقطوع من الكتاب والسنة أن الحوادث تجري عن تقدير سابق؟
381
203
8 - قوله تعالى: يسأله من في السماوات والأرض كل يوم هو في شأن
383
204
9 - الآيات المباركة الدالة على اقتداره تعالى بإذهاب ما قد كان وإتيان مالم يكن
384
205
10 - قوله تعالى: وما يعمر من معمر ولا ينقص من عمره إلا في كتاب
385
206
11 - عدة من الآيات التي فيها تصريح بأن أمره تعالى كله إبداعي وإبدائي
386
207
12 - قوله تعالى: فلو كانت قرية آمنت فنفعها إيمانها إلا قوم يونس
389
208
خلاصة بحث البداء في الآيات
390
209
إن أفعال الله تعالى وخلقه على قدر مقدر ونظام حكيم
391
210
ب - البداء في الروايات
392
211
1 - الروايات الدالة على أهمية البداء
392
212
2 - الروايات الدالة على أن البداء لا يكون إلا عن علم
393
213
3 - الروايات الدالة على أن من الأمور أمورا موقوفة ومرجاة عند الله تعالى
394
214
4 - الروايات الدالة على أن الدعاء يرد القضاء
396
215
5 - الروايات الدالة على تردده تعالى في قبض روح المؤمن
398
216
6 - الروايات الدالة على وقوع البداء بصلة الرحم والصدقة وزيارة سيد الشهداء عليه السلام
399
217
الكلام في الروايات الدالة على أن ما أفاضه سبحانه من العلم لأوليائه لابداء فيه
402
218
(16 - الجبر والاختيار)
405
219
1 - توحيده تعالى في كل ما يفعل ويريد
405
220
2 - لزوم الإيمان بالقدر والتصديق به وتحريم إنكاره
406
221
3 - تحريم الخوض في القدر
408
222
4 - إطلاقات القدرية في الروايات
410
223
الف - المجبرة
410
224
ب - المفوضة
411
225
ج - المنكرون للقدر
412
226
5 - الآيات والروايات الدالة على نفي الجبر والتفويض
414
227
ما المرجح في تحقق الفعل من الفاعل المختار؟
419
228
6 - معنى الأمر بين الأمرين والأقوال فيه
420
229
قال تعالى: وما تشاؤون إلا أن يشاء الله
420
230
ما قال صدر الدين الشيرازي والفيض في معنى الأمر بين الأمرين
423
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018,
al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم.
http://qadatona.org