بمثلها عن ذلك في غير مقام، ومن هنا كان الأقوى ذلك وفاقا للمشهور.
(و) ثالثها: أنها (تقف الفرقة في المباراة) التي فسرها المصنف بأن يقول: بارأتك (عليه التلفظ بالطلاق اتفاقا منا) بقسميه. (وفي الخلع على الخلاف) السابق الذي عرفت الحال فيه، كما أنك عرفت التحقيق في المباراة، والله العالم.