أو " وضج الناس " (1).
أو " فقال كلمة أصمنيها الناس " (2).
أو " فصرخ الناس فلم أسمع ما قال " (3).
أو " فكبر الناس وضجوا " (4).
أو " ضجوا وكبروا " (5).
أو " فجعل الناس يقومون ويقعدون " (6).
" لقد رأينا أن هؤلاء بمجرد إحساسهم بأنه (صلى الله عليه وآله) يريد الحديث عن الأئمة الاثني عشر وبيان مواصفاتهم وتحديدهم بصورة أدق وأوفى وأتم، الأمر الذي جعلهم يخشون معه أن يعلن إمامة من لا يرضون إمامته، وخلافة من يرون أنه قد وترهم وأباد خضراءهم في مواقفه المشهورة دفاعا عن الحق والدين ألا وهو أمير المؤمنين (عليه السلام)... علا ضجيجهم وزاد صخبهم " (7) كما تقدم.