بأخيه الحسن) وزاد البعض: وأعطى القابلة رجل العقيقة، وختنه يوم السابع من ولادته.
وزاد آخرون: إنه (صلى الله عليه وآله) حنكه بريقه، وتفل في فمه، ودعا له، وسماه حسينا، يوم السابع (1).
وعن عمران بن سليمان، قال: الحسن والحسين من أسماء أهل الجنة، لم يكونا في الجاهلية (2).