عن النضر، عن عكرمة، عن ابن عباس قال: الشجرة التي نهي عن أكل ثمرها آدم هي السنبلة.
وحدثني يعقوب بن إبراهيم، حدثنا هشيم، وحدثنا ابن وكيع، قال: حدثنا عمران بن عتيبة جميعا، عن حصين، عن أبي مالك في قوله: ولا تقربا هذه الشجرة قال: هي السنبلة.
وحدثنا محمد بن بشار، قال: حدثنا ابن مهدي، وحدثنا أحمد بن إسحاق الأهوازي، قال: حدثنا أبو أحمد الزبيري، قالا جميعا: حدثنا سفيان عن حصين عن أبي مالك، مثله.
وحدثنا أبو كريب وابن وكيع، قالا: حدثنا ابن إدريس، قال: سمعت أبي عن عطية في قوله: ولا تقربا هذه الشجرة قال: السنبلة.
وحدثنا بشر بن معاذ قال: حدثنا يزيد عن سعيد، عن قتادة قال: الشجرة التي نهي عنها آدم هي السنبلة.
وحدثني المثنى بن إبراهيم، قال: حدثنا مسلم بن إبراهيم. قال: حدثنا القاسم، قال: حدثني رجل من بني تميم أن ابن عباس كتب إلى أبي الخلد يسأله عن الشجرة التي أكل منها آدم والشجرة التي تاب عندها، فكتب إليه أبو الخلد: سألتني عن الشجرة التي نهي عنها آدم، وهي السنبلة. وسألتني عن الشجرة التي تاب عندها آدم، وهي الزيتونة.
وحدثنا ابن حميد. قال: حدثنا سلمة، عن ابن إسحاق، عن رجل من أهل العلم، عن مجاهد، عن ابن عباس، أنه كان يقول: الشجرة التي نهي عنها آدم: البر.
وحدثني المثنى، قال: حدثنا إسحاق، قال: حدثنا عبد الرزاق، قال: أخبرنا ابن عيينة. وابن المبارك، عن الحسن بن عمارة، عن المنهال بن عمرو، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس قال: كانت الشجرة التي نهي الله عنها آدم وزوجته السنبلة.
وحدثنا ابن حميد، قال: حدثنا سلمة. عن ابن إسحاق، عن بعض أهل اليمن، عن وهب بن منبه اليماني أنه كان يقول: هي البر ولكن الحبة منها في الجنة ككلى