أعمالكم) * (1).
وقوله تعالى: * (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول فإن توليتم فإنما على رسولنا البلاغ المبين) * (2).
وقوله تعالى: * (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول فإن تولوا فإنما عليه ما حمل وعليكم ما حملتم وإن تطيعوا تهتدوا وما على الرسول إلا البلاغ المبين) * (3).
أمر سبحانه وتعالى بطاعة الرسول (صلى الله عليه وآله) فيما أمر أو نهى، وأوجب أو حرم بعد الأمر بطاعة الله تعالى ونهى عن مخالفة نبيه (صلى الله عليه وآله) وحذر من خالفه بقوله تعالى:
* (فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم) * (4).
* (وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول واحذروا...) * (5).
وقال عز وجل: * (وما أرسلنا من رسول إلا ليطاع بإذن الله) * (6).
وقال عز شأنه: * (من يطع الرسول فقد أطاع الله) * (7).
وقال سبحانه: * (وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة) * (8).