____________________
صلاة الصبح من يوم التروية فقلت: جعلت فداك عامة مواليك يدخلون يوم التروية ويطوفون ويسعون ثم يحرمون بالحج فقال: زوال الشمس فذكرت له رواية عجلان أبي صالح - تأتي هذه الرواية في المسألة الآتية - فقال (عليه السلام): لا إذا زالت الشمس ذهبت المتعة فقلت: فهي على إحرامها أو تجدد إحرامها للحج؟ فقال: لا هي على إحرامها قلت: فعليها هدي قال (عليه السلام): لا إلا أن تحب أن تطوع ثم قال: أما نحن فإذا رأينا هلال ذي الحجة قبل أن نحرم فاتتنا المتعة (1) الثالثة: ما دل على التحديد بإدراك الناس بمنى كصحيح مرازم بن حكيم قال:
قلت لأبي عبد الله (عليه السلام): المتمتع يدخل ليلة عرفة مكة أو المرأة الحائض متى يكون لها المتعة؟ قال (عليه السلام): ما أدركوا الناس بمنى (2) ومرسل ابن أبي بكير عن بعض أصحابنا وقد سأل عن أبي عبد الله (عليه السلام) عن المتعة متى تكون؟ قال (عليه السلام) يتمتع ما ظن أنه يدرك الناس بمنى (3) وصحيح الحلبي عنه (عليه السلام): المتمتع يطوف بالبيت ويسعى بين الصفا والمروة ما أدرك الناس بمنى (4). ونحوها غيرها.
الرابعة: ما دل على التحديد بسحر عرفة كصحيح محمد بن مسلم قال: قلت لأبي عبد الله (عليه السلام): إلى متى يكون للحاج عمرة؟ قال: إلى السحر من ليلة عرفة (5)
قلت لأبي عبد الله (عليه السلام): المتمتع يدخل ليلة عرفة مكة أو المرأة الحائض متى يكون لها المتعة؟ قال (عليه السلام): ما أدركوا الناس بمنى (2) ومرسل ابن أبي بكير عن بعض أصحابنا وقد سأل عن أبي عبد الله (عليه السلام) عن المتعة متى تكون؟ قال (عليه السلام) يتمتع ما ظن أنه يدرك الناس بمنى (3) وصحيح الحلبي عنه (عليه السلام): المتمتع يطوف بالبيت ويسعى بين الصفا والمروة ما أدرك الناس بمنى (4). ونحوها غيرها.
الرابعة: ما دل على التحديد بسحر عرفة كصحيح محمد بن مسلم قال: قلت لأبي عبد الله (عليه السلام): إلى متى يكون للحاج عمرة؟ قال: إلى السحر من ليلة عرفة (5)