الأول ما لا يقصد من وجوده على نحوه الخاص إلا الحرام وهي أمور منها:
هياكل العبادة المبتدعة - كالصليب والصنم - بلا خلاف ظاهر، بل الظاهر الإجماع عليه.
ويدل عليه مواضع من رواية تحف العقول - المتقدمة (1) -، مثل (2) قوله عليه السلام: " وكل أمر يكون فيه الفساد مما هو منهي عنه "، وقوله عليه السلام:
" أو شئ يكون فيه وجه من وجوه الفساد "، وقوله عليه السلام: " وكل منهي