أبو الحسين شمس الدين يحيى بن الحسن بن الحسين بن علي بن محمد بن البطريق الحلي.
عالم فاضل محدث محقق ثقة صدوق له 1 كتاب العمدة 2 المناقب 3 اتفاق الأثر في امامة الاثني عشر 4 الرد على أهل النظر في تصفح أدلة القضاء والقدر 5 النهج المعلوم إلى نفي المعدوم المعروف بسؤال أهل حلب 6 تصفح الصحيحين في حل المتعتين 7 خصائص الوحي المبين في مناقب أمير المؤمنين وغير ذلك يروي عنه السيد فخار ويروي عنه الشهيد بتوسط الشيخ محمد بن جعفر المشهدي ويروي عنه عماد الدين الطبري.
النسابة يحيى بن الحسن بن جعفر بن عبيد الله بن الحسين بن علي بن الحسين ع الشريف العالم المدني.
يروي عنه سبط الشريف أبو حمد الحسن بن محمد بن يحيى المذكور ويعرف السبط هذا بالدنداني ويروي عن السبط السيد أبو الحسن علي بن محمد بن الصوفي العلوي العمري النسابة.
أبو الحسين يحيى بن الحسين بن إسماعيل العلوي عن أبي عبد الله محمد بن علي بن الحسين الحسني.
حكى السيوطي في اللآلئي المصنوعة في الأحاديث الموضوعة عن الدارقطني انه ذكره في سند حديث وقال فيه انه موضوع اسناده كما ترى فيه غير واحد من المجهولين وأبو الحسين العلوي رافضي غال انتهى.
الشيخ يحيى ابن الشيخ حسين البحراني.
له رسالة بهجة الخاطر ونزهة الناظر في الفرق بين الكلمتين المتماثلتين في المعنى والمشبهتين فيه كالفرق بين التسمية والبسملة والحمد والشكر والحمد والمدح والكرم والجود والواجب والفرض وغير ذلك. فرع منها مؤلفها في ربيع الأول سنة 967 منها نسخة مخطوطة في مدينة كرمانشاه.
أبو محمد يحيى بن الحسين العلوي النيسابوري.
متكلم زاهد له كتاب المسح على الرجلين، كتاب ابطال القياس، كتاب التوحيد وكتب كثيرة في الإمامة ذكره ابن شهرآشوب والظاهر أنه هو السيد أبو طالب يحيى بن الحسين بن هارون الحسيني الهروي الذي كان من أكابر علمائنا يروي عن أبي الحسين النحوي سنة 305 له كتاب الأمالي الذي ينقل عنه السيد علي بن طاوس في مؤلفاته وصاحب تنبيه الغافلين عن فضائل الطالبيين.
أبو الحسين يحيى بن الحسين بن زيد.
توفي ببغداد سنة 209 أو 210 وصلى عليه المأمون وكان له نباهة وامه خديجة بنت عمر الأشرف وكان محدثا راوية روى عن أبيه الحسين وعن عمه عيسى ومحمد ابني زيد وعن الكاظم ع وعن الرضا ع وعن أحمد وإسماعيل ابني الكاظم ع وروى عنه أبو الفرج الأصفهاني ومحمد بن منصور المرادي وأحمد بن محمد بن سعيد وغيرهم وكان وجه آل أبي طالب، وقال العبيدلي قبره ببغداد سيد جليل العلوية خرج المأمون في جنازته ماشيا. وقال الشيخ انه واقفي ولكن الكليني روى في باب النص على أبي الحسن الرضا ع ان الكاظم ع لما اوصى كان من جملة شهود وصيته يحيى بن الحسين بن زيد وذلك مما يدل على اعتماده عليه.
الشيخ شرف الدين يحيى بن عز الدين حسين بن عثيرة بن ناصر البحراني نزيل يزد.
كان تلميذ المحقق الكركي ونائبه في بلدة يزد له تاريخ مشايخ الشيعة ينقل عنه كثيرا في الرياض بعنوان بعض تلامذة المحقق الكركي وله زبدة الاخبار في فضائل المخلصين وله التحفة الرضوية في شرح الجعفرية لإستاذه المذكور وله منه اجازة تاريخها سنة 932 وله تلخيص ارشاد القلوب الديلمية وله تلخيص علل الشرائع للصدوق وله تلخيص كشف الغمة مع زيادات وله تلخيص مجمع البيان وله تلخيص معارف ابن قتيبة.
ووصفه السيد حسين بن حيدر الحسيني الكركي فبي اجازته بالشيخ الفقيه شارح الرسالة الجعفرية يروي عن المحقق الكركي ويروي عنه السيد حسين ابن السيد حسن الحسيني الموسوي الكركي والد ميرزا حبيب الله وفي أنوار البدرين أنه أحد تلامذة الشيخ حسين ابن الشيخ مفلح الصيمري ويروي عنه قال ولعله صاحب كتاب الشهاب في الحكم والآداب المتقدم ذكره المتضمن ألف حديث نبوي مرتبة على حروف المعجم بعضها من طرق الخاصة وبعضها من طرق العامة وهو مطبوع ذكره في روضات الجنات وذكر أنه للشيخ يحيى البحراني وليس له ذكر في التراجم وليس هو كتاب الشهاب المذكور فيه ألف حديث نبوي للقاضي القضائي العامي فإنه ليس جاريا على أسلوبهم ولا مشربهم انتهى قال المؤلف: كتاب الشهاب المطبوع المشار إليه ذكر فيه أنه كتاب الشهاب في الحكم والآداب للشيخ يحيى البحراني مجموع من كلمات النبي ص القصيرة وقد جمع قبل ذلك أبو عبد الله محمد بن سلامة القضاعي المغربي المعروف بالقاضي القضاعي كتاب الشهاب مما أثر عن النبي ص من الحكم والآداب القصيرة وهو كتاب مشهور ومر ذكره والظاهر أن البحراني ذكر ما في كتاب القضاعي وزاد عليه شيئا مما روته الشيعة.
أبو طالب يحيى بن الحسين بن هارون الأقطع بن الحسين بن محمد البطحاني بن القاسم بن الحسن بن زيد بن الحسن بن علي بن أبي طالب.
ولد سنة 339 وتوفي سنة 423 وله خمس وثمانون سنة. في عمدة الطالب:
هارون الاقطع له عقب بالري منهم الشريفان الجليلان أبو الحسين أحمد بن الحسين بن هارون المذكور وأخوه أبو طالب يحيى بن الحسين كان عالما فاضلا له مصنفات في الكلام بويع له بالديلم بعد وفاة أخيه ولقب السيد الناطق بالحق وملك ثلاث سنين وتوفي ويعرفان بابني الهرواني ولهما أعقاب.
السيد يحيى بن الحسين بن هارون الحسيني.
له كتاب الأمالي ينقل عنه ابن طاوس في الاقبال ويظهر منه جلالته والاعتماد عليه.
المؤيد بالله يحيى بن حمزة بن علي بن إبراهيم بن يوسف بن علي بن إبراهيم بن محمد بن إدريس بن أبي بكر بن جعفر الكذاب.
قال السيد ضامن بن شدقم في كتاب أنسابه، قال البسامي:
وكان يحيى هو الحبر الذي ظهرت * علومه كظهور الوشي والحبر وما ابن حمزة الا عالم علم * مخايل اليمن لاحت فيه من صغر كان عالما فاضلا كاملا محررا مدققا زاهدا ورعا عابدا صائما نهاره قائما ليله قد شهد بفضله وكماله أعيان فضلاء عصره وقد اجتمع في أوائل صبوته