2 - عن الحارث عن علي (رضي الله عنه) قال: " قراءتك على العالم وقراءة العالم عليك سواء إذا أقر لك به " (1).
3 - عن هبيرة بن مريم قال: " سألنا عليا عن القراءة عليه فقال: القراءة عليه بمنزلة السماع منه " (2).
4 - عن داود بن عطاء المديني عن جعفر بن محمد عن أبيه قال: " عرض الكتاب والحديث سواء " (3).
5 - عن أبي ظبيان عن علي بن أبي طالب قال: " القراءة على العالم أصح من قراءة العالم بعد ما أقر أنه حديثه " (4).
6 - عن عطاء بن يسار: " إن رجلا كتب عند النبي (صلى الله عليه وآله) فقال له النبي (صلى الله عليه وآله) كتبت؟ قال: نعم قال: عرضته؟ قال: لا، قال: لم تكتبه حتى تعرضه فيصح " (5).
7 - عن علي: " إذا كتبتم الحديث فاكتبوه بإسناده، فإن يك حقا كنتم شركاء في الأجر، وإن يك باطلا كان ورزه عليه (6) ".
8 - عن القاسم بن محمد عن جده أبي بكر الصديق قال: " قال رسول (صلى الله عليه وسلم):