رواية سماعة (10) قوله: وينبغي للامام ان يصلي قبل الخطبة، وفى رواية ابن خالد (16) قوله عليه السلام: والخطبة بعد الصلاة وفى رواية محمد (18) قوله عليه السلام: الصلاة قبل الخطبتين (إلى أن قال) وكان أول من أحدثها بعد الخطبة عثمان.
وفى رواية ابن قيس (1) من باب (17) استحباب الجهر بالقراءة في العيدين قوله عليه السلام: والمواعظ والتذكرة يوم الأضحى، والفطر بعد الصلاة.
ويأتي في رواية ابن السائب (1) من الباب التالي، قوله: فلما قضى صلى الله عليه وآله وسلم صلاته (اي صلاة العيد) قال من أحب ان يسمع الخطبة، فليستمع ومن أحب ان ينصرف فلينصرف وفى أحاديث باب (27) اجتماع العيد والجمعة ما يمكن ان يستفاد منه، ان الخطبة في العيدين بعد الصلاة.
وفى رواية عبد الله بن الفضل (7) من باب (28) فضل ليلة العيد، قوله عليه السلام:
خطب أمير المؤمنين للناس يوم الفطر، فقال: ايها الناس ان يومكم هذا يوم يثاب فيه المحسنون، ويظهر من غير واحد من أحاديث باب استحباب صلاة الاستسقاء و كيفيتها ان الخطبة في العيد بعد الصلاة.
(20) باب استحباب استماع الخطبة في العيد وعدم وجوبه وما ينبغي للناس حين يخطبهم الامام 5144 - (1) - أمالي ابن الشيخ 253 - قال: حدثنا الشيخ السعيد الامام المفيد أبو على الحسن بن محمد بن الحسن بن علي الطوسي رض، قال أخبرنا الشيخ