بخمسة دوانيق، فلنا منه دانق " (1).
وقوله في رواية ابن طاووس المتقدمة: " ولقد يسر الله على المؤمنين أرزاقهم بخمسة دراهم، جعلوا لربهم واحدا وأكلوا أربعة " (2).
وما ورد من " أن الله جعل خمس الدنيا مهر فاطمة عليها السلام " (3).
وما تقدم من أن " كل شئ في الدنيا فإن لهم نصيبا فيه " (4). [أو غير ذلك مما تقدم سابقا (5).
ظهور ما دل على التحليل في غنائم دار الحرب ونقول هنا: إن جميع ما دل على تحليل الخمس (6) ظاهر في خمس غنائم دار الحرب، الذي انتقل إلى الشيعة من أيدي المخالفين] (7)، لأنه الشائع وجودا والمغصوب عنهم صلوات الله عليهم كما يظهر ذلك من تظلمهم عليهم السلام (8)،