وإلى طائفة هوازن (1).
160 - عمرو بن حزم الأنصاري: استعمله النبي (صلى الله عليه وآله) على نجران، وهم بنو الحارث بن كعب وهو ابن سبع عشرة سنة ليفقههم ويعلمهم القرآن ويأخذ الصدقات (2).
161 - عمرو بن أمية: أرسله إلى النجاشي يدعوه إلى الإسلام (3)، وأرسله إليه ليخطب أم حبيبة (4)، وأرسله إليه ليقدم جعفر إليه (5)، وأرسله إلى أبي سفيان ليقتله فلم يقتله (6)، وإلى بني الدئل (7)، وإلى مسيلمة (8)، وبعثه عينا إلى قريش فحمل خبيب من الخشبة التي صلب عليها (أسد الغابة) وإلى بئر معونة (9)، وإلى أبي سفيان بمال ليفرق في فقراء مكة نوى ذهب مع عمرو بن أمية الضمري وأمره أن يدفعه إلى أبي سفيان بن حرب وصفوان بن أمية بن خلف وسهيل بن عمرو، ويفرقه ثلاثا ثلاثا، فامتنع صفوان بن أمية وسهيل بن عمرو من أخذه وأخذه أبو