قال أبو خالد رحمه الله فسر لنا زيد بن علي (ع م) الأصما ما كان بعينك والأنما ينأى عنك أي ما غاب عنك، قال فلعل عير سهمك أعان على قتله.
باب الرجل يضحي قبل ان يصلي الإمام:
حدثنا زيد بن علي عن أبيه عن جده عن علي عليهم السلام قال: لما قضى رسول الله صلى الله عليه وآله صلاة يوم النحر تلقاه رجل من الأنصار (3) فقال
____________________
(1) المرو حجارة بيض براقة توري النار واصلب الحجارة وشبر وبلد بفارس اه. قاموس. ولفظ النهاية حجر أبيض براق وقيل التي يقدح بها النار، وفي المصابيح على التذكرة وهي الرخام.
(2) أصمى الصيد رماه فأصابه فقتله مكانه اه. قاموس.
(3) هو أبو بردة بن نيار من أصحاب أمير المؤمنين علي عليه السلام اه. أم ونيار بنون مكسورة بعدها تحتانية خفيفة، وأبو بردة حليف للأنصار صحابي اسمه هاني، وقيل الحرث بن عمرو وقيل مالك بن هبيرة مات سنة إحدى وأربعين وقيل بعدها بقريب ومثله في البرماوي قال فيه أبو بردة بضم الموحدة وسكون الراء هو هانئ بكسر النون ثم الهمزة وتخفيف المثناة تحت اه.
(2) أصمى الصيد رماه فأصابه فقتله مكانه اه. قاموس.
(3) هو أبو بردة بن نيار من أصحاب أمير المؤمنين علي عليه السلام اه. أم ونيار بنون مكسورة بعدها تحتانية خفيفة، وأبو بردة حليف للأنصار صحابي اسمه هاني، وقيل الحرث بن عمرو وقيل مالك بن هبيرة مات سنة إحدى وأربعين وقيل بعدها بقريب ومثله في البرماوي قال فيه أبو بردة بضم الموحدة وسكون الراء هو هانئ بكسر النون ثم الهمزة وتخفيف المثناة تحت اه.